التراجع ألآول : قبوله أن تكون الحكومة ألآتحادية مراقبا في مطار أربيل والسليمانية؟ وهذا خلاف تصريح البرزاني بأنتهاء الشراكة مع بغداد ؟
التراجع الثاني : رسالة البرزاني الى الدكتور أياد علاوي طالبا منه الحوار مع بغداد ؟ علما بأن الدكتور أياد علاوي زار البرزاني قبل ألآستفتاء لغرض عدم المضي في ألآستفتاء ولكن البرزاني لم يحترم حتى أصدقائه ؟ فما معنى أن يرسل مثل هذه الرسائل ؟ أن سلسلة التراجعات ستكون من نصيب البرزاني بسبب المجاعة المنتظرة لآخواننا ألآكراد التي لانتمناها لهم لآن الذي لم يحسب قراره جيدا هو من سيسبب المجاعة والحصار ؟ –