17 نوفمبر، 2024 9:35 م
Search
Close this search box.

الفوهرر زيطة [مسعور طرزاني]

الفوهرر زيطة [مسعور طرزاني]

ما بين [سوران روسا] و [كركوك روسا] ، على وزن [بربروسا]
ان الزرازير لما طار طائرها بفعل انتعالها من قدم بني صهيون و تقوية هذا الانتعال للأنتقال من الدوس بمراحيض بني صهيون الى الدوس المباشر ببراز و بول بني صهيون ،،، هكذا ظنت الزرازير الصهيو – سورانية انها باتت شواهين و عُقبان و نسور جبلية تثير الرعب و الفزع.

و هكذا بات الشعور بأوج العظمة للفوهرر زيطة مسعور طرزاني و معه طاقمه في رايخ صهيو – سوران بأربيل ، نجم الدين غوبلز (جوزيف غوبلز-وزير اعلام هتلر) [للعنتريات الطرزانية السورانية] بكركوك ،،، و باذنجان او جليكان (نيجيرفان بابن) [فرانز فون بابن- نائب مستشارية الرايخ] كنائب لمستشارية الرايخ السورانية الطرزانية ،،، و (فيرنر فون بلمبرج – وزير دفاع هتلر) اي جبار بلمبرج الياور وزير الدفاع لقوات البانزر (بيش – قوزي) حيث تحولت من (بيش -مركَة) الى قوزي بسبب الامداد الصهيو – صليبي لها بالسلاح اسوة بشقيقتها البانزر (بيش – دولمة) التابعة للشمطاء هيرو مائير طلي باني في رايخ السليمانية ، كذلك من طاقم الفوهرر زيطة مسعور طرزاني ،،، ابنه بعرور (مسرور) هيملر [هاينريش هيملر – رئيس الغستابو] اي [للغستابو] اسايش ، اما قيادات قوات البانزر (بيش – قوزي) و البانزر (بيش – دولمة) فلها اكثر من فطحل ميداني بداءاً من الجنرال روميل السوراني ثعلب الصحراء و قائد قوات البانزر الالمانية و مرورا بالجنرال السوراني هاينز جودريان قائد الفرق المدرعة للجيش النازي و الى الجنرال ايريش مانشتاين قائد الجيش الالماني السادس.
و هكذا قرر الفوهرر الزيطة مسعور طرزاني دون تردد او تراجع ان يقوم بتنفيذ عملية [كركوك روسا] ضد العرب و التركمان و الآشوريين و عملية [سوران روسا] ليمحق الفرس و الاتراك و ينهي وجودهم الى الابد و يرسم خارطة امبراطورية الرايخ السوراني لدوقية آل طرزاني العظمى بأربيل و دهوك [الآشوريتان – التركمانيتان] المغتصبتين ،،، مثلما قرر ادولف هتلر غزو روسيا مباشرة بعد احتلاله لفرنسا في عملية بربروسا الشهيرة و التي كانت السبب الرئيسي في هلاك هتلر و رايخه الثالث و جيوشه بل و المانيا بالكامل.
و هكذا يهلك الزيطة و تهلك الزرازير بعد ان تتوهم انها امست عواسق (من عَوْسَق) او بواشق (من باشق) او عقبان.
تبين من احداث احتلال العراق و سوريا و ما جرى بها من قتل و تهجير ملايين العرب المسلمين و التركمان و الآشوريين و المسيحيين و ما يجري بمصر و ليبيا و اليمن هو ان مايجري على السطح بما يبينه الاعلام شيء و ما تحت الطاولات و خلف الكواليس اشياء عكسية تماما تتجلى بالأحداث على الارض و الا كيف يتم تفسير بأن زعيم عشيرة ميليشياوي كزيطة مسعور طرزاني المحصور في مساحة جبلية و هو مُنْتَعَل من الصهيو – انجلو – اميركان ، كيف له ان يتحدى دول اقليمية بأمكانها ان تمسحه هو و ميليشياته (البيش – قوزي) و البيش – دولمة) و تمسح كردستانه المزعومة من الوجود بساعات لا ايام ….؟؟؟؟ ، انها اقذر لعبة في تأريخ الاحداث المعاصرة التي تجري ضد العرب و الاسلام و المنطقة من قبل الدول العظمى لتجعل الحليم و الحكيم حيران.

الزيطة : طائر شديد الرعب و انعزالي و هو اصغر من الزرزور.
الاسماء التي وردت هي لشخصيات اطقم هتلر العسكرية و السياسية.
بربروسا : عملية غزو روسيا
عوسق – باشق : انواع من الصقور.

أحدث المقالات