دَهِشاً
كُنتُ
ولا زِلتُ
واَسأَلْ…؟
كَيفَ لا تُزهِرُ
حَبّاتُ التّرابِ
حِينَ تَمشينَ عَلَيها
حافية
فَيء
سَأُصلّي فَرِحاً
فيكِ ثَلاثاً
دونَ أن أعرِفَ
مِن اَينَ سَيَأتيني اِبتِهالي
فَبِقَلبي ذِكرَياتٌ مِن هُيامٍ
ولِقَلبَينا عَصافيرَ وِئامٍ
وبِقَلبِ اللهِ كوفِئْنا بِبَردٍ وسَلامٍ
فِتعالي
واِدخُلي فَيءَ فُؤادي
واِدخِليني
في حِمى عُشقُكِ
حَتى تُطفِئيني