19 ديسمبر، 2024 1:05 ص

ألكسندر سولجنيتسين Aleksandr Solzhenitsyn روائي كاتب مسرحي ومُؤرّخ مُعارض روسي وُلِدَ في 11 كانون الأوَّل 1918 تُوفي في 3 آب 2008م.

 

جَعَلَ النّاس تحذر الگولاگ، مُعسكرات العصر السُّوفييتي للعَمَل القسري – خاصَّةً في روايتيهِ: جُزُرُ گولاگ The Gulag Archipelago ويومٌ في حياةِ إيڤان دينيزوڤيتش One Day in the Life of Ivan Denisovich.

 

كتابُه (لينين في زيوريخ Lenin in Zürich) رَصَدَ عامي 1914- 1917م.

 

الشّاعِر سعدي يوسف: ثورة أكتوبر أيضاً: ليس مِن طُهْرٍ.. قد لا نجدُ في تاريخ البشر، ومحاولتِهم تغييرَ مصائرِهم نحو الأفضل، أفضلَ وأنقى مِن ثورة سبارتاكوس أيّامَ روما، ومِن كومونة باريس.

 

أمّا ثورة أكتوبر 1917 (مضى عليها مائة عام) فمِن حقِّنا أن نُفصِحَ عمّا دار حولها مِن شائعٍ وشائعةٍ.

 

كان لينين معزولاً، لا عونَ له مِن الحَرَكة الإشتراكيَّة الأُوربيَّة المُنقسمة على نفسِها، ولا مِن رفاقه الثوريّين في البلاد البعيدة. صورة لينين، كما قدَّمَها سولجنيتسين، ليست صورة القائد الثوريّ الجبّار، ولا المُنظِّر البارع، بل صورة إنسانٍ، لهُ احتياجاتُه، وضَعفُه، وقلَقُه. كانت فترةَ المنفى المُحبِط في سويسرا، مُذ إلقاء القبض عليه في كراكوڤ Kraków وهروبه اللّاحق إلى زيوريخ في مُندلَعِ الحَرب العالميَّة الأُولى، حتى رحيله إلى روسيا عام 1917م في قطارٍ مُغلَقٍ بحمايةِ الحُكومة الألمانيَّة.

نصٌ من كتاب ” لينين في زيوريخ “..

http://www.saadiyousif.com/new/index.php?option=com_content&view=article&id=2114:2017-07-24-08-35-24&catid=19:—&Itemid=28
المُناضل الشُّيوعي !! الفرنسي اُستاذ الرّياضِيّات في الجَّزائِر ورمز التعذيب الفرنسي

Maurice Audin، في مُذكراتِهِ: «شهادات حول التّعذيب: مصالح خاصة 1955/1957» بأنّه غير نادم على ما ارتكبه في الجزائر إبّان الفترة الاستعمارية من تعذيب لأنه كان يقوم بواجب وطني، لكن الصَّحافي Charles Deneau في كتابه: «حقيقة موت Maurice Audin» يروي أن powell Ossares أسَرَّ إليه على فراش الموت: «لا Maurice Audin لم يتبخّر هكذا مِن الطَّبيعة بعد هروبه مِن السّجن في حزيران 1957 لكنه أُعدم بقبول ورضا تامّيْن من السُّلطات السِّياسِيَّة».

 

تيار“الحكمة” للحكيم وجريدة “العدالة” لعادل عبدالمهدي

——————————————————

 

تيار“الحكمة NATIONAL WISDOM MOVEMENT (N.W.M)” للحكيم وجريدة “العدالة” لعادل عبدالمهدي (رفض الالتحاق بتيار الحكمَة في يومِهِ الأوَّل اليوم والبقاء في المَجلِس الأعلى، كُلٌّ مِن: رئيس كُتلَة المُواطن حامِد الخضري، فرات محسن الشَّرع، عبدالكريم النَّقيب، الشَّيخان مُحَمَّد تقي المولى ونائِب رئيس البرلَمان العِراقي د. هُمام حمّودي)، والمُنتظِر حرائِر أرامِل وثواكِل ويتامى وأيامى وأحرار داخل وخارج وطنهم العِراق العِراقيّون بعد عقد ونصف العقد مِن زمن التغيير المَنشود وجُشوبَة العَيش ودَحر فلول ثالوث البعث وداعش وبرزاني، وتصدِّر أخبار المالكي في إيران وعَلّاوي بين فسطاطي قطر تركيا وشَراذم السَّعوديَّة (والرّئيس العبادي المولود البغدادي عام 1952م يُجدّد دماء الدَّعوَة والدَّولَة بالشَّباب)، وتقلبات النُّجيفي، وانتهازية الكربولي، وعويل ثالوث حناجر حنان وناهدة وعالية (اعلن النّائب السّابق “حيدر المُلّا”، اليوم الاثنين، صدور امر قبض بحقّ النّائبة عالية نصيف بتهم “التزوير والقذف والتشهير”، انَّ كتاباً اُرسِلَ إلى البرلمان لرفع الحَصانة عنها)، وحشرَجة سلفيات مشعان عضّاض الجُّبوري، ومَدنيَّة الفتى المُبرطِم سَليم الجُّبوري، وتأتأة القاضي محمود الحَسَن، ونعومة صَوت الفتى النّاعم عَمّار الحَكيم وجُشوبَة صَوت ابن خؤولتهِ الفحل الفتى مُقتدى الصَّدر؛ خرَج العِراقيّون مِنَ المَزاد العَلَني والمَولِد بأسلاب العِراق مِنْ غير حُمُّص لإعادَة إنتاج المَشهد والنَّفسُ حَرّى على ذات الخشَبَة لـ15 سَنوات اُخوَة يوسُف السِّمان – العِجاف، اُخرى!.. يا لَلْهَوْل!: «الله يرحمو».. «صار بيتنا كلو نسوان».. «البيوت الفاضية مِن الرّجال مِثل البحر اللّي ما فيو مِلح»، عبارات تتوالى مِن خمس نسوَة يبدو أنهن في مجلس عَزاء لرجالهن الغائبين، في المشهد الافتتاحي لمسرحية «هنّ» التي بدأت أُولى عروضها مساء الأحد على خشبة مسرح القبّاني في دِمَشق، التي امتلأت بعشرات المُتفرّجين. وأسَفي على ضَياع أيتام فتات مَوائِد اللِّئام!، تصحَبهم الحِكمَة والسَّلامَة وصَحيفة عادل عبدالمهدي العدالَة البغداديَّة. والمُنتَضَر عُرقوب غودو ( Waiting for Godot )، أكد نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي، أبو مهدي المُهندس، أمس الأحد أن “قيادة الحشد تعمل بشكل جدي على إنهاء المظاهر المسلحة في المدن ومنع كل من يحاول استغلال اسم الحشد، فيما أشار إلى أن الحشد ربما يُشارك في حَربٍ جديدة، هي الحَرب على الفساد”. وقال الحكيم، إن “ولادَة تياركم، ولادَة جديدة، يستحقها العِراق وتستحقونها أنتم الأوفياء كي تداووا جروح هذا الوطن، ولتنطلقوا بمشروعكم الوطني. إنَّ عِراق 2017 يختلف كثيراً عن عِراق نيسان 2003، وعلى القوى السِّياسية الفاعلة والمُخلصة أن تعي هذا الاختلاف مثلما وعيناه نحن في تيار الحِكمة الوَطني” (اختلَفَ خلفاء الفتى الشُّيوخ في اختيار البَديل لمَجلِسِهِم الأعلى).

 

أطول دعوى في التاريخ انتهت ببلدة بونا في الهند، في نيسان 1966م، عندما ربح «بلاساهب تورات» الدَّعوى المُقامة مِن قِبَل سلفه «راجي تورات» قبل 761 سَنة، كان موضوع النّزاع حقوق الرّئاسة وصَدارَة سِدانَة الاحتفالات والشِّعارات والشَّعائِر والمَشاعِر الوجدانيَّة المَذهبيَّة الدِّينيَّة.