هذه ليست دعوة عنصرية ولا مقال هزلي بل انه يطرح نقطة واقع حال فكل ما نقوله قد حدث وكل النقاط التي حددنا بها اسباب القتلق والدمار التي حدثت في العراق صحيحة فتعالوا نلقي الضوء على هذه الاسباب :
لما موفق الربيعي يعترف ثم يطلب اعادة انتخابه بحجة انه فقط بعد 14 سنة فساد واخطاء كارثية قام بها وزمرة لصوص المنطقة الخضراء ولانهم الان فقط عرفوا اخطائهم حسب قوله !!,واذا وجدنا وسنجد من يعيد انتخابهم بعد كل ماشاهدوه ولمسوه بايديهم من تدمير لحضارة العراق وقتل وتهجيرقام بها فارشي شوارع اوربا من المعقدين نفسيا والشحاذين وبياعي السبح فهذا شعب يجب ان يعود اليه الرق والعبودية بصورة قانونية !. وان تسحب منهم صكوك الحرية ويتم بيعهم كعبيد!.
ولما معمم يقول تنحو وتجد من يتنح بالالاف سنة بعد سنة بعد سنة فهذا شعب لا يستحق الحرية لانه لا يمتلك صفة العقلنة والتمييز التي تحدد الصح والخطأ والرفض والقبول لديه فهذا شعب لا تحل مشاكله الا بعودة الرق والعبودية بصورة قانونية!.. ولما تجد منتسب ومؤيد لعمامة مختلفة الالوان من المشاركين بسلطة الاحتلال الفاسدة والذي اعطاهم الشرعية القانونية ورضى ببقائهم فيها ويؤيدهم وينفذ اوامرهم فهذا شعب لابد وان يعود اليه الرق والعبودية!.. ليس السنة اوالشيعة فقط وانما أي عراقي تنطبق عليه صفات العبودية والرضا بحكومات الاحتلال التي قتلت وتسببت بموت اكثر من مليونين عراقي وهجرت 4 اضعاف هذا العدد خارج و داخل العراق..لذلك فهذا شعب تسبب وشارك بكل الجرائم والدمار او سكت عنها فعليه يجب سحب صفة انسان حر منهم وتحويلهم الى عبيد ويتم بيعهم للاحرار لا يحق لهم المشاركة بأي انتخابات اوفعالية او نشاط حكومي او اهلي يتعلق بالانسان العراقي الحر فالعبد هو ملك للحر وعليه ان يطيع فقط كما هو عليه الحال الان ولكن من خلال اعطاءه الصفة القانونية التي يستحقها .
ان سن قانون العبودية هو الحل الامثل لمشاكل العراق الحالية كي يتم منع العبيد من التأثير في حياة الاحرار كما يجب ان يتم الاكتفاء بتعليمهم الابتدائي وان يتم فصلهم من الجامعات والثانوية وفصل من هو طبيب او مهندس او اي وظيفة اخرى يتمتع بها هذا العبد لأن كل هذا التعلم لم ينفع العبيد ليميزوا ويختاروا الاجدر للعراق ولما كانت الدراسة لم تنفع لصقل عقول متخلفة فلا يجب ان نستمر بهذا النزيف المالي ونكتفي بتعليمهم القراءة والكتابة وعلى مالكهم ان ينتقل لخارج المناطق المأهولة وان يوفر قاعات سكن لهؤلاء العبيد ويتم تعليمهم الزراعة والحراثة وبذلك فستنتهي مشكلة نقص السلة الزراعية ويصبح العراق بلدا مصدرا لكثير من المنتوجات الزراعية .
كما ان قانون العبودية سيحل المشكلة بين المذاهب وستصبح المتعة بالنساء حلال شرعا بعد تحويل النساء اللاتي على شاكلة عبيد الرجال الى جواري وعبدات ويتم بيعهم باسواق النخاسين وبذلك فيتمتع السني والشيعي بهن ولن يعيّر واحدهم للاخر فهن سيصبحن ملك يمين وشرعا وطئهن حلال! دعونا نحلل ذلك ونتمتع شرعا كما انتم تتمتعون! ثم لن تكون هناك مشكلة عازبات او مشاكل مذهبية .
هذا الشعب من العبيد بهذا الزمن دمر العراق وتسبب بقتل ابناءه الاحرار فعليه يجب ان تسلب منه صفة الحرية ويعود عبدا لا يرفع رأسه أمام اسياده حفاظا على بقية الشعب الحر والمدن .
على من لا يزال يمتلك حس وطني من البرلمانيين ان يطرح مثل هكذا قانون من اجل المناقشة وتحديد الشروط ويتم تنظيم قوانين العبودية بما يضمن الالتزام الصارم للعبد ويحفظ حق الانسان الحر فكفاكم,لقد اضعتم العراق بجهلكم وعبوديتكم المذلة وان الاوان للاحرار ان يستلموا الحكم من أجل اعادة العراق لوضعه الطبيعي واصلاح كل ما قام به هؤلاء المبطلون والعبيد .. وبنجاح التجربة فيمكن تطبيقها على بقية أقطار الوطن العربي فهم أيضا بحاجة ماسة لمثل هذا القانون.! تشابهت الأسباب والعبد واحد.