18 ديسمبر، 2024 11:11 م

المدلسون التيمية يصرخون باسم أهل السنة لأجل الخداع الخبيث !!!

المدلسون التيمية يصرخون باسم أهل السنة لأجل الخداع الخبيث !!!

لم يجد أئمة التيمية في بضاعتهم المزجاة التي جاؤا بها من هنا وهناك والمليئة بالأحقاد الطائفية والتكفيرية والإرهابية أياً من الشراء والمقبولية في الأوساط الإسلامية لما تحمله من تعارضات وتناقضات واختلافات واضحة وجلية مع القيم والأخلاق والمبادىء الإسلامية الرسالية , فعمدوا إلى مزجها وخلطها وتدليسها بالكذب والافتراءات وصياغتها بصيغة ذات مقبولية لدى بعض السذج من الناس , لذلك فقد جعلوا من السنة ومظلومية السنة السمة الظاهرة في أغلب كتبهم وندائاتهم ومطالباتهم وإن اختلفت مع القيم والأخلاق الإنسانية والإسلامية , ومانراه اليوم من تصرفات الفكر التكفيري (داعش ) خير مثال وأقرب مثال رآه الناس على أرض الواقع في عصرنا هذا , وما نقله المرجع الصرخي في محاضرته التاسعة والثلاثين من بحث ( وقفات مع ….توحيد التيمية الجسمي الأسطوري ) حيث جاء في المورد 19 مايشير إلى ذلك حيث قال : المورد19: نقتبس من الذهبي بعض ما يُفيد المقام ثم نعود لابن كثير، بعون الله تعالى: المقتبس الأوّل: كتاب {السيف الصقيل في الرَّدِّ عَلَى ابنِ زَفِيل}: السُّبْكي الخزرجي الأنصاري (683 – 756 هـ): في هامش الكتاب: {تَكْمِلة الرَّدِّ على نونية ابن القيم}، {تبديد الظلام المخيِّم من نونية ابن القيِّم}: الكوثري (1296- 1371هـ): مقطع1: قال الكوثري في مقدمة الكتاب: ((أـ ونونيّة ابن القيم هذه مِن أبشعِ كتبِه، وأبعدها غورًا في الضلال. وأشنعها اغراءً للحشوية ضد أهل السنة _وأوضحها في الكذب على العلماء , يقول هذا ليس مني فقط , يقول هذا وأكثر موجود في مقدمة السبكي في السيف الصقيل للسبكي ب.. د ـ نشير هنا إلى أنّ ابن القيم كلّما تراه يزداد تهويلًاً وصراخًاً باسم السنَّة في كتابه هذا!!! ( اعلم وتيقن بأن عنده شي ء عنده تدليس عنده جريمة عنده جناية عنده افك عنده افتراء عنده إرهاب عنده سفك دماء ) هـ ـ يجب أن تعلم أنّه في تلك الحالة متلبِّس بجريمة خداع خبيث!!!.

البثُّ المباشرُ : المحاضرةُ التاسعة والثلاثون “وَقَفات مع…. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطوري