25 نوفمبر، 2024 4:36 م
Search
Close this search box.

«كتابات»؛ كشفت عن منظمة الذئاب الغبراء عشية عاشوراء

«كتابات»؛ كشفت عن منظمة الذئاب الغبراء عشية عاشوراء

كتابات كشفت عن منظمة الذئاب الغبراء عشية عاشوراء المحرم 1438هـ  10 تشرين الأول 2016م: منظمة الذئاب الغبراء BOZ KURTLAR هذا مسمّى أسطورة أول تركي في التأريخ وُلِدَ من زاوج فتاة حسناء من أواسط “آسيا” أُعجِبَ بها “ذئب أغبر اللون”!. تسمّى أيضا (الشباب المثالي)، منظمة تركية يمينية متطرفة، الذراع المسلح غير الرسمي لحزب الحركة القومية، تعارض أي تسوية سياسية مع الأكراد، أنها معادية للسلطة التركية، اتهمت بالإرهاب. راجع رابط كتابات أدناه:
http://kitabat.com/ar/page/13/10/2016/86666/منظمة-الذئاب-الغبراء.html

أعلن مايسمى بـ”جيش الفتح” في سوريا، الاربعاء، مسؤوليته عن اغتيال السفير الروسي في أنقرة أندريه كارلوف، فيما توعد بما وصفه “الثأر لأهالي حلب” من بغداد وانقرة ودمشق وموسكو. ويعد مايسمى بـ “جيش الفتح” اتحاد عسكري بين قوات المعارضة السورية في محافظة إدلب، وتم تشكيله في 24 اذار 2015م. ولفتت قيادة الجيش إلى أن “هذا بمثابة ثأر أولى للنساء والأطفال والشيوخ في حلب ولدماء المسلمين في كل بقاع الأرض، وبهذا نؤكد بأن خروجنا من حلب أو من أي مكان لن يثنينا عن أخذ الثأر لأهلنا، وسنعود بإذن الله فاتحين من دمشق وأنقرة وموسكو وبغداد وكل بقاع أرض الإسلام”. وقالت قيادة “جيش الفتح”، في بيان منسوب لها، إنه “بعد أن تخاذل العالم عن نصرة أهل الإسلام في بلاد الشام اتجه شبل من أشبال جيش الفتح و بتسهيل ومشاركة من حركة الذئاب الرمادية والحزب الإسلامي التركمنستاني لنصرة أهل الشام بإعدام السفير الروسي في أنقرة أندريه كارلوف وهو مرت التنتاش” (عمره 22 عاماً).
تنفيذ قتل كارلوف ليلة الاثنين الماضي (19 كانون الاول 2016)، بـ 9 رصاصات مسدس الشرطي التركي طراز « Schenck Pistol » عيار 9 ملم، أطلق  11 رصاصة أصابت 9 منها السفير. المسدس تستخدمه الشرطة التركية وكان يقف خلف السفير أندريه كارلوف. الشرطي تولى مهمة حراسة مقر السفارة الروسية في أنقرة أثناء تظاهرات أمامها الأسبوع الماضي. وذكرت قناة ” NTV ” التركية، نقل عن مصادر أمنية، الثلاثاء 20 كانون الأول، أن القاتل مولود الطنطاش كان ضمن مجموعة التعزيزات الأمنية التي أرسلتها الشرطة لحراسة السفارة الروسية بالعاصمة التركية، عندما خرجت أمامها مظاهرة حاشدة احتجاجا على العملية العسكرية في حلب. قتل كارلوف أثناء إلقاء كلمة بمناسبة افتتاح معرض صور، “روسيا بعيون الأتراك”، في العاصمة أنقرة وتيمنا باسمه اسم الشارع الذي تقع فيه السفارة الروسية في أنقرة. وحسب تسريبات صحافية، فإن القاتل كان يخدم في الشرطة، أخذ يوم إجازة من العمل، عشية تنفيذه الهجوم، وحجز غرفة في فندق قريب من مكان الجريمة التي خطط لها. وفي المساء، توجه الطنطاش إلى مركز الفن المعاصر الذي أقيم فيه معرض الصور، ودخل القاعة بعد أن عرض على الحراس بطاقة الشرطة التي كان يحملها. وفي داخل القاعة، وقف القاتل، الذي كان يرتدي بدلة رسمية، واعتبره الحاضرون حارسا شخصيا للسفير كارلوف، حتى أطلق النار على ظهر السفير وأرداه قتيلا. وذكرت صحيفة “حرييت” أن الطنطاش تصرف بطريقة مشابهة أثناء المحاولة الانقلابية في تموز الماضي، عندما كان يخدم في شرطة دياربكر، وهو أخذ أيضا إجازة لمدة يومين قبل يوم من اندلاع أحداث محاولة الانقلاب، وتوجه إلى أنقرة، حيث أقام في فندق. وتم اعتقال قائد الشرطة، الذي سمح له آنذاك بأخذ الإجازة، للاشتباه بالتورط في المحاولة الانقلابية، كما تم إبعاد الطنطاش نفسه عن العمل مؤقتا، لكنه عاد لمهامه في 16 تشرين الثاني الماضي. وصرخ قاتل السفير ان العملية جاءت “ثأراً لحلب”.
في تركيا ذئاب غبراء وجيش انكشاري أعلن خسائره في حوض الفرات حاول منتصف تموز العام الجاري الانقلاب، ولم يسلم أهم السفراء لديها من الاغتيال قبيل انقضاء هذا العام، وفي جارها الجنوبي العراق الحضاري البديل الإيجابي المدني قضاء ما بعد داعش يفتح ملفات جرائم وخيانات الدواعش أمثال عميلها اللاشرعي الطفيلي مسعود برزاني وملفات فساد خاله الذي خدمه العراق وانتفع منه حتى كلبه المدلل الذي حظي من رعاية خدمية وطبية وتغذية ما لم تحظ به أُسر تجوع في مجتمعنا العراقي الكُردي.
يَا أَيُّهَا القضاء العراقيُّ الأبيُّ .. ما أصلف هذي الرؤوس التي تعبث في أُمتي!.
فاصل: تلك الرؤس تفدي الخدود التي تعبث في مهجتي، و أجمل 4 عيون وسدها التراب الشهر الجاري، عينا «زبيدة ثروت» ابنة ضابط بحري مصري وأبنائها الأربعة من ابن الفرات السوري فرحات، والعشب الأخضر في عينيها يناديك نحو الشاطىء وأنت تغرق (سنخ قصيدة نزار قباني) .. تغرق.. تغرق.. في زرقة أجمل عينين على الشاشة الفرنسية فوق خدي «Michael Morgan»، أول ممثلة تفوز بجائزة التمثيل في مهرجان كان السينمي الفرنسي قبل 70 عاماً عام مولد مسعود برزاني 1946م عن دورها في فيلم «السيمفونية الرعوية (السادسة) لبيتهوفن في سلم فا الكبير مصنف رقم 68 (1808) لا سيمفونيه pastoral» لجان دولانوا والمقتبس عن الرواية التي تحمل العنوان نفسه لاندريه جيد. وقد أدت فيه دور امرأة مكفوفة!. لافون نشر مذكراتها عام 1977م بعنوان «هاتين العينين». علق الرئيس الفرنسي فرنسوا هولند على رحيلها «كانت أكثر من عينين جميلتين». 

أحدث المقالات

أحدث المقالات