18 نوفمبر، 2024 3:29 ص
Search
Close this search box.

الاخرين وراق الدجاج للمحاكمبعد تصريحات العبادي.. سلحماية العتبات المقدسة

الاخرين وراق الدجاج للمحاكمبعد تصريحات العبادي.. سلحماية العتبات المقدسة

ان تفرحوا وتغنوا وتهللوا , وان شئتم ان ترقصوا , فقد اصبح لديكم اليوم مليشيات يا عراقيونحق لكم كن المهم (اممية) تقاتل في اي بقعة من بقاع المعمورة دفاعا عن …. بصراحة لا اعرف دفاعا عن ماذا لاك طالما اوهنمن سرقة بعض الدجاج هنا انهم يقتلون ويحرقون اجساد الناس ويمثلون بها . ولا ضيرن اي مسائلة قانونية . هم محميون م
على الحياة في العراق فرض مليشيات الحشد الشعبي تحالف الشيعيساسة الفي الوقت الذي يحاول فيه هذه حقيقة كشف يوما بعد يوم من خلال تصريحاتهم وفلتات لسانهم, تتوالمؤسسة العسكرية السياسية تضملديه قوائم بان قبل ايام صرح العباديفقد دكتاتورية الطائفة . هم ترسيخمحاولاتو المليشياتفان وعلى لسان العبادي ولكن بحقهم قضايا وتهم , لعناصر من مليشيات الحشد صادرة ( كثيرة) اسماء اصبحت بحق المدنيينبان الانتهاكات اانطباع تتركتلك الاسماء كي لا عن كشفالعدم قادة الحشد ارتئوا لا تمثل وجهة تقاتل خارج العراق ولكنها عناصر)بان هناك (العبادي بايام صرح هاوبعد .امة حالة عبريئة منها .ة العراقية ولا موقفها وان الحكومة لحكومنظر ا
او منظمات دولية عليها ينمتامر ت معادية للحشد الشعبي ولا منهذه التصريحات لم تاتي من جهانتمي للتحالف الوطني ن رئيس وزراء يلى هرم السلطة في العراق وممن اعاتى وانما , لحقوق الانسانجرائم عراب ضمها للجيش العراقي , وهو اعتراف صريح وواضح بان هذه المليشيات قد ارتكبت الشيعية هذه الفصائل الاعلان رفض قاد وليست فردية كما يصرحون بها , ومان كظاهرة عامة حرب بحق المدنييكلاهما المتهم و اسبتهم , خاصة وان القاضيعدم وجود نية في مح الا دليل واضح على عن المتهمين فيهاالحل والعقد . امن بيده ينتميان لنفس الجهة وهي
نفسها تعترف بانها تنتهك سها شرعنة مليشيات هي حكومة تحترم نفسها وشعبها ان تسمح لنفل كيف خارج الدولة بمعزل عن موافقتها وخلاف توجهاتها ؟ حقوق الانسان وتقاتل
يعني وجودعندما يعترف القائد العام للقوات المسلحة نفسه بوجود (عناصر) تقاتل خارج العراق فهذا ان يذهب خارج العراق ويقاتل بصفته الشخصية دون . فلا يمكن لفرد ناكتقاتل ه )وليس عتاصر فصائل(ان هناك فصائل عراقية تقاتل في سوريا منذ على احد . وليس خافيا لمليشيا معينة ان يكون منتمياسنوات , وهي معروفة بالاسم كعصائب اهل الحق ومليشيا النجباء وفصيل ذو الفقار , وهناك الكثير من مثلون توجهات واذا كان العبادي يعترف بانهم لا ي دفاعا عن ابن الطائفة المدلل بشار الاسد , واافرادها قتلوا فيه هذه عنشروطني الاصرار على تمرير قانون في التحالف ال ولرفاقهمة العراقية فكيف يمكن له الحكوها الى المؤسسة العسكرية في الحكومة العراقية ؟ وضمالمليشيات و
-: لايستطيع الا الله والراسخون في العلم تفكيك رموزها تفيد بان اذا نحن الان امام معادلة مقعدة
وتوصف ج العراقتقاتل خار فصائلال نفس هذهجرائم حرب , وب متهمةالعراق داخل تقاتل هناك فصائلشرعنت بقانون الحشد الشعبي , و ابقي الباب وكل تلك الفصائل , تمثل توجهات الحكومة العراقية لابانها قانون بالكيفية التي تريد وبالاعداد التي تريد ( ف للانضمام الى المؤسسة العسكرية العراقية امامها مفتوحايمكن تحديد المليشيا فهل … منها) فصيل ولم يستثني الحشد لم يحدد الفصائل التي يشملها القانونن يستطيع فك رموز هذه المعادلة ؟ المنضبطة من المنفلتة , ليصار الى ضم الاولى ومحاكمة الثاية , وم
بجرائم حرب , المتهمين فيها اسماء عن التي يشملها قانون الحشد , وعدم الكشفان عدم تحديد الفصائل من يل هي محاولات , كل ذلك لم يات اعتباطاوعدم الاعلان عن اسماء الفصائل التي تقاتل في سوريا , , واعطائهم المرونة العراق وفي سورياالفصائل في تلك التحالف الوطني الشيعي لتوزيع الادوار بين, ولا نستبعد لة قانونية ة مساءاي دوناق وفي نفس الوقت يقاتلون خارجه لان يقاتلوا داخل العر الكافيةلنداء , وتحقيقابعد فترة رؤية ( عناصر) تقاتل في اليمن دفاعا عن الحوثيين وعلي عبدالله صالح المالكي ( قادمون يا يمن ) .
التحالف الوطني الشيعي التحرك في الاتجاهات التالية المشاركة في العملية السياسية خارج على الاطراف-:
محاكماتهم سير ومتابعة قضائية دعاوى بحقهم الصادرة المليشياوية العناصر اسماء كشفالعمل على -. بحقهم العادلة القانونية الاجراءات تطبيق لضمان
.هم بالاسم لحشد الشعبي والاشارة الياستثناء المليشيات التي تقاتل خارج العراق عن قانون ا –
للمؤسسة الرسمية في لتي تقاتل داخل العراق )مليشيات الحشد الشعبي ( ا اعادة النظر في انضمام -الهم قت وتحديدها بملاك وزارة الداخلية وليس الدفاع , فان كان هناك من يريد مكافتهم على العراق ,بالمكون الشيعي بدلا من حراس للعتبات المقدسة في الزيارات الخاصة ك ذلك بتعينهم لداعش فيمكن تحقيقكل مرة لحماية تلك المناسبات . اقي الذين يتم تجنيدهمبيرة للجيش العرالاعداد الك

[email protected]

أحدث المقالات