الكل يعرف ان وزاره النفط الان هي بيد المجلس الاعلى الذي هو بقياده السيد عمار الحكيم و لاحظ هذا الخبر الذي هومن الاحداث الخطيره جدا حسب رايي هذا الخبر نشر في كل الصحف العالميه ومنها صحيفه التلغراف البريطانيه هذا اليوم
توصلت منظمة الأوبك إلى اتفاق لأول مرة منذ عام 2008 لتخفيض سقف ضخ النفط بنحو 1.2 مليون برميل.ويشيرهاليغان إلى أن السعودية تحملت الحصة الأكبر في التخفيض بنحو 500 ألف برميل يوميا، كما خفضت دول الخليج الأخرى مجتمعة (الإمارات وقطر والكويت) 300 ألف برميل أخرى.
أما العراق، الذي كان يطالب بحصة أكبر لمواجهة نفقات الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية، فقد وافق على تخفيض 200 ألف برميل من انتاجه النفطي. ويرى الكاتب أن إيران ضمنت عبر هذا الاتفاق زيادة في حصتها من الانتاج بعد أن كانت تطالب بذلك لأنها استبعدت من الأسواق العالمية بسبب العقوبات الدولية التي كانت مفروضة عليها ضمنت إيران حصة 3.8 مليون برميل قريبة من سقف انتاجها السابق
باي حق يقبل وزير المجلس الاعلى ان يتنازل عن حصه العراق لايران وهل اقتصاد الامارات او الكويت او قطر هو احسن من الاقتصاد العراقي التفسير الوحيد هو ان عمار الحكيم هو موظف صغير في المخابرات الايرانيه وظيفته تدمير اي شيء اسمه عراقي وهناك ادله اخرى
حيث ذكرت وساءئل الاعلام الايرانيه والعراقيه
انه تم توفيع عقد بين بغداد وطهران اتصدير 25 مليون متر مكعب من الغاز يوميا من ايران الى العراق قيمته تبلغ 3.7 مليارات دولار سنويا.بل ان الوكاله الايرانيه قالت اضافت قبما بعدقال مدير قسم التسويق في الشركة الوطنية الإيرانية لتصدير الغاز، علي أميراني، إن تصدير 90 مليون متر مكعب من الغاز يومياً إلى العراق سيحقق عوائد لإيران تبلغ 17 مليار دولار سنوياً.— المتوقع 2020 -المسولون العراقيون ا من مختلف الاحزاب الاسلاميه وووو ومن ضمنهم مسولين في مكاتب المرجعيه – يقولون ان العراق لايملك الاموال اللازمه لتطوير صناعته النفطيه والزراعيه ومختلف الصناعات الاخرى لذالك لجا الى مايسمى الاستثمار الخارجي ولكن هولاء السفله لهم امكانيه دفع 17 مليار دولار فقط لاستيراد الغاز الايراني مستقبلا و حوالي 4 مليار الان هذه الفضائح لم تحدث في السابق وفي كل العالم ولن تحدث مستقبلا سوى عند سفله العراق
طهران-عراق برس-20تشريناول/ اكوبر : أكد رئيس هيئة التنمية الاقتصادية الايرانية – العراقية رستم قاسمي، اليوم الاثنين، أن “حجم الصادرات الايرانية للعراق بلغ 13 مليار دولار العام الماضي ومن الممكن بلوغها 25 مليار دولار، اذا ما ازيلت العقبات التصديرية، منوها الى ان قضية تنظيم داعش ، ادت الى احتقان و عدم استقرار السوق العراقية الا ان اقليم كردستان وجنوب العراق تعتبران آمنتين وانسيابيتين للسلع الايرانية”.
اكثر من نصف هذه الصادرات هي مشتقات نفطيه وغاز وكهرباء الساسه العراقيين لهم امكانيه دفع 6 مليارات لايران الان ولكنهم لايستطيعون استثمار ولو مبلغ بسيط لبناء مصنع عراقي او تطوير حقل نفطي
علن وزير الطاقة مجيد نامجو ان صادرات ايران من الطاقة الكهربائية الى العراق تبلغ حاليا 800 ميغاواط وانها ستزيد حسب الاتفاقية الاخيرة الى 1250 ميغاواط. قيمه هذه الصادرات تتجاوز المليار دولار سنويا بل هناك اكثر واخطر من هذا بكثير
قال مسؤول الشؤون العراقية في هيئة تنمية التجارة الإيرانية مهدي نجات نيا إن شركات إيرانية استأجرت مؤخرا أراضي زراعية في العراقوحسب تصريحاته لوكالة “إرنا” الإيرانية، استأجرت هذه الشركات الأراضي في محافظة واسط العراقية وبدأت تنتج فيها أنواعا عديدة من هذا تم في عهد محافظ واسط من المجلس الاعلى والخطوره تكمن انه وحسب قوانيين الاستثمار الجديده فان ايران اصبحت تمتلك معظم اراضي واسط ويضاف له عمليات تجنيس كبرى لايرانيين جاريه على قدم وساق ومنحهم الجنسيه العراقيه العراق الحر الاصيل لن تقوم له قائمه الا بازاله المسولين الفاسدين من الاحزاب الاسلاميه اما من يقول ان ايران تدعم الحشد الشعبي فان اقول ولكنه باموال عراقيه ومعظمه يذهب الى الفصائل التي تحت تاثير ايران اللهم اني بلغت
ملحق1- كانت صادرات النفط من العراق تبلغ 3.3 مليون برميل يومياً في المتوسط خلال سنتي 1979 و1980 إ كان الانتاج بايدي عراقيه فماذا فعل الاستثمار الاجنبي الذي ياخذ حواي 20 دولار من كل برميل من قيمه النفط العراقي بعد ان كان اشبه بالمجان تحت الانتاج الوطني
2- بلغ إنتاج إيران من النفط في السنة المالية 1980/1981 1.48 مليون يصدر منه 762.000 برميل يومياً في المتوسط قرب قيام الحرب العراقية الإيرانية في سبتمبر 1980 كان متوسط التصدير اليومي 700.000 برميل أنخفض هذا المعدل بسبب الأضرار التي أصابت منشئات تصدير النفط في جزيرة خرج الإيرانية- جزء كبير من زياده الانتاج الايراني الحاليبعد الاستيلاء على الحقول العراقيه
3- وشملت المشاريع النفطية التنموية الثلاثة التي افتتحها الرئيس روحلني في محافظة خوزستان المرحلة الأولى من مشروع تطوير حقل يادآوران، والمرحلة الأولى من مشروع تطوير حقل آزادكان الشمالي، و مشروع تطوير حقل ياران، وهي مشاريع مشتركة مع العراق.
وبين الرئيس التنفيذي لمشروع تطوير حقل آزادكان الشمالي كرامت بهبهاني أن: عمليات تطوير الحقول الثلاثة جرت بصيغة البيع المتبادل حيث تولت شركات عالمية وصينية عملية تطوير الحقول الثلاثة باستثمارات بلغت أكثر من 5 مليارات دولار.وبتدشين هذه المشاريع النفطية الثلاثة سيضاف أكثر من 350 برميل من النفط الخام إلى طاقة إيران الإنتاجية. – See more at: http://www.alalam.ir/news/1885118#sthash.r28HgVWc.dpuf
4-ايران تسخترج كميات كبيرة من النفط في حين لم تتوافر للعراق الامكانات الفنية في استخرج النفط بنحو يوزاي النشاط النفطي الايراني. وحذر الخبراء من ان شركات ايرانية بدأت بزيادة انتاج ايران من الحقول المشتركة مع العراق الى 50 ألف برميل يوميا بعد ان كان مجموع ما ينتج من هذه الحقول لا يصل الى 25 ألف برميل. وبدأت إيران العمل على مضاعفة انتاجها من هذا الحقل الحيوي اعتبارا من شهر فبراير عام 2012 وهو ينتج 25 ألف برميل في الوقت الحاضر وسيتضاعف انتاجه خلال الفترة المقبلة. ولم تتحدث وزارة النفط العراقية عن حجم انتاج العراق من الآبار المشتركة مع ايران
5-أعلن مصدر في الجيش الأمريكي أمس أن قوة إيرانية عبرت الحدود العراقية وسيطرت على موقع نفطي شرق مدينة العمارة (جنوب بغداد). وقال ضابط في الجيش الأمريكي إن «الحادث وقع دون أعمال عنف ونأمل أن تتم معالجته بين العراق وإيران». وأضاف أن «البئر تقع في منطقة حدودية مشتركة بين العراق وإيران» مشيرا إلى «وقوع حوادث متكررة هناك». وتقع البئر التي تحمل الرقم 4 في حقل «الفكة» النفط