بذلنا لاخوانا الرافضين للعملية السياسية كل التضحيات والشهداء والدمار والنكبات والخراب وشبابنا يوميا يتساقطون شهداء بالجبهة الغربية المحتلة يقاتلون داعش دفاعا عن الارض وعن شرف العوائل والأطفال والكبار المحجوزة في محافظاتها الغربية من قبل وحوش داعش .
حوزتنا الدينية تقول . السنة أنفسنا .وكل رجال الدين هو رأى واحد . وسياسينا يقولون العراق واحد لايتجزاء.والثروة هي ملك الشعب والسلام لابد ان يعم على ارض العراق .ونبداء بصفحة البناء والاعمار .وديننا واحد. ولغتنا واحدة .
وقواتنا المسلحة المتمثّلة بالجيش والشرطة والحشد الشعبي بدات بالهجوم على تحرير المناطق المحتلة من قبل خنازير داعش . اضاف الى استقبالها .للعوائل الفارة من داعش . ودعاء العوائل المستجاب لقواتنا بالنصر على داعش وهم يبكون رجال ونساء من اعمال داعش الاجرامية البربرية التي حصلت لهم من قبل داعش في مناطقهم ..
وكتابنا ومثقفينا الصغار والكبار تكتب العراق ابو الحضارات السومرية والبابلية والآشورية ومولد الأنبياء والأوصياء والأئمة والمؤمنين والمفكرين والعلماء لابد ان نقاتل من اجله ونحمي حدودنا من الدول المجاورة التى لا تتمنى للعراق الخير.وهي السبب بإدخال الارهابين الى عراقنا الجريح .
والحكومة العراقية تبذل الغالي والرخيص من اجل توفر الخيم والأرزاق الى العوائل المهجرة من الاطفال والعوائل المريضة . ولابد من تحرير مناطقنا وأعادت النازحين الى مناطقهم ان شاء الله
لكن عجيب هناك ظاهرة من اكثر الظواهر الخطرة في حياتنا لا وهي لايزل في نظر بعض شيوخ الفتنة .يتهمننا بالفضائيات التكفيرية ويتكلمون..باستهزاء واستنقاص وإساءة لكل ما يتعلق بالشيعة وللحكومة العراقية والجيش والحشد الشعبي وينعتونا صفوين ايرانيين ونحن عراقيين اصحاب حضارة وهذه الكلمة التي لاتفارقهما حسب معتقداتهم الشوفينية المتهرئة التي ورثوها من فكر المقبور صدام والفكر الوهابي الحاقد على المسلمين.