ويجعي يدون …. يقتل القتيل ويمشي في جنازته ..!!. معظم من شارك في تشيع المعلم والرائد الكبير الفنان يوسف العاني .. وأعني بهم المسؤولين في وزارة الثقافة وشبكة الإعلام .. قد شارك بعمد وإصرار على عجالة رحيل فناننا ومعلمنا الكبير يوسف العاني . فما معنى أن يموت كل روادنا واستاذتنا خارج الوطن !؟.أليكم من رحل من احبة قلب وتأريخ مشرف خارج الوطن .الرائد الكبير خليل شوقي .
الرائد المعلم قاسم محمد .
الرائد المعلم عوني كرومي .
الرائد الموسيقار غانم حداد .
الشاعر الكوني سركون بولص .
الشاعر الإنساني مؤيد الرواي .
الشاعر الكبير أنور الغساني .
الشاعر القديس ألادب يوسف سعيد .
الروائي القديرمحمود جنداري .مات في كركوك دون ان يذكر .
الروائي القديرجليل القيسي . مات في كركوك دون أن يذكر .
الروائي الاديب عبد الستار ناصر .
ألشاعر الانسان جان دمو .
الشاعر كمال سبتي .
والشاعر المعلم مظفر النواب والذي ينازع الموت في بيروت .
والفنان القديرالمسرحي إسماعيل خليل والذي مازال طريح العلاج في برلين .
والاديب والفنان الشامل فاضل ناصر كركوكلي في السويد .
والقائمة تطول .
لو أن هناك حرص منكم على رموزنا لكرمتموهم في الحياة بدلاً من هذا البكاء الزيف , فالاهتمام بالرائد الكبير يوسف ما كان منكم أن يكون ,, لولا محبة العراق والعراقيين له فهو تأريخ حافل يستحق أن نطلق عليه يوسف العراق .
وليس أنتموا ياحثالة العراق وقرف أيامه العجاف .
صبر جميل .
