23 نوفمبر، 2024 4:41 ص
Search
Close this search box.

شباب الدواعش يتسابقون الى نار جهنم اغبياء 

شباب الدواعش يتسابقون الى نار جهنم اغبياء 

ماذا تريدون ايها الدواعش افكاركم وأخلاقكم منبوذة ..العفن في عقولكم السيئة مرفوضة بالعراق الجديدوالله العراقيين بكل مكوناتنا .لقد ثرنا لكرامتنا وارضنا وشرفنا من قذارتكم وأفكاركم التي تزكم الأنوف ايها الدواعش الحمير ..
لماذا تأتون مجاميع من الرجال والنساء العاهرات معكم تتسابقون الى الهلاك والمحرقة من خلال الاتصالات بينكم عن طريق روابط واتصالات ومساجلات لقد جئتوا الى الموت الى جهنم كارهين الحياة كارهين العلاقات الإنسانية كارهين الحب والحياة كارهين الدين الاسلامي السمح .كارهين اهلكم وعشائركم وفلذات أكبادكم لأنكم تحملون عقول الخرفان . التى تساق الى المذابح والمجازر .اي دوله إسلامية انتم تمثلون . كل العالم برئ من أفعالكم .انتم دولة الكفر متى أصبحت زوجة الداعشي وزوجة صاحب الدار المتعاطف معكم ( حواضن ) متاحة لكم تفعلون بهن ما تشاؤون .بإسم الدين .فحتى الحيوانات لا تفعل هذا..لقد عرفنا الدواعش إنهم شرذمة أنجاس يقتلون الأبرياء ويسفكون الدماء ويرهبون الناس بمسميات دينية والدين الإسلامي بعيد منهم ومن أفعالهم .انهم مفترون ومن فرط عشقهم مارسوا اذلال الناس  باسم الله واكبر ..والله بعيد كل البعد عن أفعالكم  الجهنمية .نقول ان الكائن له مكان تحت الشمس وهؤلاء لهم مكان فقط تحت النعال. حتي ولو ركبوا أعلى العروش .ماذا جنيتم ايها الدواعش لقد جئتوا لتقتلوا ناس لم يفعلوا بكم شيئا هم فقط يدافعون عن بلادهم منكم ايها المنبوذين فنلتوا .ما تستحقون وهذا شيء قليل في حقكم ..
لقد انكشف الان معدن العراقيين اصحاب الغيرة والنخوة التي تقاتل الدواعش وتحرر اهلنا الأسرى بالفلوجة من داعش المتخلف الطائفي القاتل الفاجر الزاني التى احتل منذ سنتان ونصف هذه المناطق وعبثوا بمصالح المواطن العراقي ومعهم ذيول الدواعش من السياسيين الذين شحنوا عقولهم بقضايا الحقد ..لكن أسأل السنة:ماذا جنيتم من معظم .وزرائكم ومحافظيكم وسياسييكم؟ اصحاب القلوب الصَلده لآ تنبضُ كـ الصخر لآ يؤثر فيهآ شيئ غير الخراب .ايها العراقيين ان العراق في كل مكوناته هو باقة ورد . وحمايته في رقاب العراقيين الطيبين .من الجيش البواسل والشرطة الأبطال والحشد الشعبي المضحين الطيبين والحشد العشائري الاشاوس حماكم الله جميعا .يارب ان شاء الله  سنستيقظ يوما ما و لن نجد داعشياً قذراً في عراقنا الحبيب . 

أحدث المقالات

أحدث المقالات