22 نوفمبر، 2024 7:38 م
Search
Close this search box.

كارثة لا زال….

الظالم يتفرج فرحاًيبرز أسناناً  كحد السكينفي ظلمات الحقددوياً أسمع في خلدي هذيان و أنينلا أدرك …. ما أفعل ….. ؟جثث متراكمةوبحار من طينما الهدف من طعني…..؟و زادك  تأكله من  صدريوالخنجر في ظهرياسأل نفسك عن قهريهل مات ضمير الدنياو نصال سكاكينك قد دفنت في الأمر …؟قدر أهوج أن تحكمنيهنود حمرقروناً و سنينا يعبر نحوي آلاف الأمياليحمل في جعبته سوطاًيجلدني ….يسرق مني كل الآمالينشد ذلييستعبدنيانهض يا جلديما دام… في العمر بقيةما دام …في الجبهةعرق ينضحأيقظ سيفك  و اسرحفي ظل الزيتونوبين جذوع النخلسيلٌ  يتهجد في الليليلقي في النهر الهائج بركاناًوبين ضلوعي سكوناًكي أنسى سوطَه في  ظهريأبحث في طيّات أنينيعن عمريالضائع بين هموميكبرت كلُّ ميادين ظنونيابتعدت عن مرفئهاغاصت في جدران الصمترفع القدر حارسه عنيصار يحيّني….ضيفاًبين فكوك الموتو طواحيني

أحدث المقالات