ثلاثة عشر عام السختجية في زمن حكومات المالكي مرفهين ويسرقون مبالغ المشاريع الوهمية الكاذبة . كالمستشفيات والمدارس .وعدم تبليط المقرنص للازقة والشوارع وقلة الخدمات وتعين اقربائهم وعندما افلست الميزانية اصطفوا مع المتظاهرين الجائعة التى تطالب بالإصلاح وتحقيق العدالة . واحد من المتظاهرين السختجية الأسدي وزير الداخلية .وكثير مثله في البرلمان كانت الحماية الخاصة له اكثر من اربعمئة مسلح من سقوط صدام الى الان ( يأب انت هم جائع ياسيبندي ) ماتشبع الميزانية فارغة الان ماذا تريدون وماذا تحقق للشعب العراقي المظلوم غير اللوعات والماسات لايزال الأجهزة التى استوردت لكشف الأسلحة والمتفجرات في زمانك عاطلة .وقتلت التفجيرات مئات الألف من العراقيين والان مع المتظاهرين انت وجماعتك جيد أريدك انشط هي ( خربانة ) .. كيف تتحقق العدلة والميزانية صفر .اي عاقل يتمكن من تحقيق العدالة الان والميزانية خاويه ومسروقة مع العلم . العدالة بالعراق مفقودة من زمان الدكتاتور .ومن الحرامية بعد الدكتاتور .والان نحن نتصارع في البرلمان على العدالة المستحية هذا هراء .
هذا تعطيل مصالح الناس وتعطيل مستلزمات الحرب المفروضة علينا من البعثين والسلفين الدواعش. في المناطق الغربية . لكن اقول نظفوا وقلصوا. كافة الزاوية في مؤسسات الدولة .واتركوا رئاسة الوزراء نحن بحاجة لها في هذا الظرف الصعب .من اجل إدامة المعركة لتحرير مناطقنا وقتل الدواعش التى جاءوا الينا من كل فج عميق بواسطة اهالي المناطق الخونة ..اتركوا المناكفات الحزبية الى الانتخابات القادمة .ربما ننتخب وجوة جديدة في الانتخابات القادمة ان شاء الله اذا العراق باقي صامد هذه السنتين .بامكانكم الان تمشية القائمة التى قدمها العبادي الاولى التى شارك في الاختيار بها السيد مقدى الصدر ربما هي اسلم للعراق الان.مع تغير روساء إلهيئات المستقلة والمدراء العامين والمستشارين .ومحاسبة رؤوساء الكتل. والحكومات السابقة سارقين الأموال والعقارات والاراضي والقصور في بغداد، ومحاسبتهم في برنامج من اين لك هذا. عبر الشاشة بالتلفاز . والمتهم يعاقب بعقوبات رادعة حتى يكونوا عبرة لأمثالهم ممن يتجرأون على سرقة المال العام .