23 نوفمبر، 2024 3:09 ص
Search
Close this search box.

شارة ابو مجاهد ومباركة الحزب الاسلامي

شارة ابو مجاهد ومباركة الحزب الاسلامي

خالد العلواني والملقب ابو مجاهد هو مؤسس حركة حماس العراق الجناح العسكري للحزب الاسلامي،،،،مصنف ارهابيآ لدى اغلب اهالي محافظة الانبار وله اتصالات مشبوهة مع منظمات ارهابية،،هذا الرجل هو السند والسد المانع لجميع سياسي الحزب الاسلامي وحامي الحمى بالنسبة لهم ،،،،وكما قال الله في كتابه العزيز”” ﴿ وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴾فما كان من مكرهم الا انهم راقدون في مستشفيات العالم وينفقون ماحصلوا عليه من حصادهم الملطخ بدماء الابرياء على الاطباء والدواء ( اللهم لاشماته بعبدك ).اليوم تفاجأت عندما شاهدت هذا الرجل وهو راقد في احدى مستشفيات عمان ويعاني من مرض نادر في عموده الفقري …وما زادني من تفاجوء هو الكم الهائل من الزيارات لاعضاء الحزب الاسلامي وتكالبهم على المباركة به ومنهم من قام بترقية شرعيه له خوفآ من فقدانه وبذلك فقدان لسندهم وسدهم العالي وخاصة انهم يمرون بأسوء فترة بعد كره جميع اهالي محافظة الانبار الذين هجروا ونزحوا وذلوا على ايدي هذا الحزب البعيد كل البعد عن تعاليم الاسلام …رغم ان شارته لاتغني ولاتسمن وخاصة بعد ما ابتلاه ربي من مرض الا ان اعضاء الحزب الاسلامي مازالوا يؤمنون بشارته عسى ولعل ان يمد الله بيده وينهض من جديد لكي يبارك لهم ماتبقى من سرقات الهبات التي تدر عليهم من دول العالم وخاصة انهم يخوضون حربآ غير شريفة من اجل الايقاع بالمحافظة بعد ان امد الله لها الايادي التي تنهض بها امثال عبد اللطيف الهميم ورجال الانبار الشرفاء الذين كشفوا زيف هذا الحزب اللااسلاموي والبعيد كل البعد عن تعاليم الاسلام الحنيف…اهالي الانبار لدغوا من جحرهم اكثر من مرة وبسبب هذا الحزب وقادته فلدغة تنظيم داعش القاعدة في عام ٢٠٠٦ لاينساها اكارم اهالي الانبار ولاينسون ما آلت لهم اللدغة الثانية على يد تنظيم داعش الارهابي ..فاليوم عناصر الحزب الاسلامي يعلمون ان لامكان لهم في قيادة المحافظة ولهذا تجدهم يتباركون ويتكالبون بالزيارة لمن هو كان العمود الفقري لهذا الحزب ولايتعضون من ان الله ابتلاه بعموده الفقري وان شاء الله يبتلى هذا الحزب بعموده الفقري فيكسر الى غير رجعه…الانبار لاهلها الشرفاء ولامكان للفاسدين والذي سرقوا الانبار بأسم الدين ..‪© 2016 Microsoft‬ الشروط الخصوصية وملفات تعريف الارتباط المطوِّرون العربية

أحدث المقالات

أحدث المقالات