لي صديق شهم
غيور
حشره العوز في
عنق الزجاجة
لم يخرج على الناس
شاهرا سيفه
ولم يقصد لئيما
في قضاء
الحاجة
لم تشبع عياله
خبزا
تهجدات الليل
ولم يكسهم من العري
كثرة سجوده في
صلاة اللجاجة
ثم , هرب صبره
شتم السلطان
لعن الإمام
وصف القائد الميمون
ب(صرم الدجاجة)
بال على الشرف
الغائب بلا رجعة
بصق فوق ربوع
وطن لم يخلوا يوما
من (عجاجة)
ثم مات
بسكتة وطنية
معهودة
وفي التأبين قيل
عنه
رحمه الله كان شهما
غيورا
ساذجا , سذاجته
تشرح ما معنى
السذاجة