رغم معركة الوجود، مازال العراق يتصدر قوائم الجمال والحياة والإبداع في العالم.
بغداد (مدينة الإبداع الأدبي ٢٠١٥) حسب (اليونسكو).
المنتخب العراقي مازال الأقوى في أسيا.
تجربة مثل شارع المتنبي مازالت في العراق فقط.
المسرح العراقي يستمر بحصد الجوائز العربية والعالمية.
العراقي كاظم الساهر قيصراً للأغنية العربية ورمزاً موسيقياً عالمياً.
المعمارية العراقية زهاء حديد رمزاً عالمياً واول امرأة في العالم تحصل على جائزة ملكة بريطانيا فضلاً عن تصاميمها لأكبر مشاريع الدول العظمى.
معظم كنائس روما مازالت تحمل بصمات النحات العراقي الراحل محمد غني حكمت.
الطيار العراقي فريد لفته رمزاً عالمياً أدخل العلم العراقي لموسوعة (غينيس) كأكبر علم من ناحية المساحة والأكثر ارتفاعاً في العالم.
العراقي يونس محمود ينافس نجم ريال مدريد (كريستيانو رونالدو) ضمن قائمة اللاعبين الأكثر تسجيلاً للأهداف مع منتخباتهم.
كل هذه (إنتصارات في معركة الوجود).
عندما يقوم مواطن عراقي نازح خسر الحاضر والمستقبل بالتصويت لمتسابق عراقي في برنامج غنائي عربي، إنتصار.
عندما يقوم طفل فقير يفترش الأرصفة يعاني البرد والضياع بالبحث عن شاشة تلفاز لمشاهدة مباريات المنتخب العراقي، إنتصار.
عندما تتمكن معلمة فقدت أطفالها بتفجير، بالاستمرار بممارسة التعليم واحتضان اطفال مدرستها، انتصار.
عندما يقوم صاحب محل لبيع الورود بتنظيف بوابة محله من شظايا التفجيرات واعادة افتتاحه، انتصار.
تجربة (أنا عراقي أنا أقرأ)، انتصار.
لقاءات العشاق وأمانيهم في حدائق الزوراء ومتنزهات الجادرية وجميع كافيهات بغداد، إنتصار.
إحتراف اللاعبين العراقيين في الدوريات الأوربية، إنتصار.
١- نحن ننتصر بكل الطرق.
٢- داعش ليس عصابة إرهابية فقط، إنما (سلوك) يمارسه معظم ساستنا، من خلال القتل والفساد والسرقات.
٣- من يتكلم عن الجانب المظلم فقط (داعشي بإمتياز).
٤- لنا العراق ولهم الخيبة.
٥- شكراً جزيلاً.