25 نوفمبر، 2024 9:33 م
Search
Close this search box.

لابد ولزاما من تدويل قضية العراق بالكامل‎

لابد ولزاما من تدويل قضية العراق بالكامل‎

تكلمنا كثيرا وطويلا ومثلنا الكثير من هم يحملون هموم الوطن وكيف تحول الى غابة بكل المقاييس بفضل هذه العصابة التي تحكم العراق باسم الدين وحسب اشكالهم وميولهم وتعاونهم في تدمير العراق انسانيا بتحويل شعبه الى مجرمين واجتماعيا بتفكك اسره وتشتيتها وثقافيا بطمس كل معالم الثقافة الصحيحة والتي تعكس حضارة بلد واقتصاديا بنهب خيراته وتحويلها الى ارصدة في الخارج وعقارات استثمارية تدر عليهم اموالا لايمكن حصرها ولو بالخيال  ومع كل هذا الكم من التخريب الشامل لابد من حل واصبح لزاما بعد هبوط اسعار النفط وفي ظل عجز الميزانية التي نهبتها تلك العصابة  بالمقابل سوء ادارة الدولة وتحويلها الى من دولة الى حفنة عصابة  وليس لها شعار الا معي او ضدي  ولاحياة  ولاتعايش لمن يقف بوجه عملي التخريبي  لقد تمزق العراق على ايديهم ولاحل الا تسليم العراق الى الامم المتحدة وارجاعه تحت الوصاية الدولية وهذه الوصاية لاتنجح الا بحلين……
اولا – انزال قوات دولية في العراق لايقاف كل نفوذ الدول التي تدخلت في العراق وايقاف تمددها وانهاء دور المليشيات الوقحة التي تدعمها وانهاء الدور الديني الذي يوجهها بالكامل.
ثانيا – ايقاف تدفق السلاح للعراق وضرب مصادر التمويل لها وانهاء دور الممولين لها .
ثالثا – وضع السياسة المالية من صادرات واستيرادات  نفطية او غيرها تحت الوصاية الدولية بكل اشكالها وفي كل المجالات.
رابعا –  يكون توزيع الثروات على مشاريع الاستثمار وعلى ابناء الشعب تحت وصاية لجان دولية.
خامسا – وضع كل السياسيين في العراق تحت المراقبة في كافة اعمالهم ومحاسبة كل مقصر دون الرجوع الى القضاء العراقي بل الى لجان قضائية دولية لحين اجراء انتخابات جديدة وتغييرهم جميعا بكل ذيولهم في كل مفاصل الدولة .
 هذه مقترحات وغيرها قد تكون مستحيلة ولكن يجب ان يناشد بها العقلاء لان الامر العراقي لن يتحمل اكثر من ذلك  ويجب تدويل قضيته بالكامل دون استثناء شيء على شيء لان العراق انتهى بكل مفاصله .
والجرائم بلغت حدها والمجازر بحق الشعب اصبحت لايمكن تحملها  وبهذه العملية تحول الشعب بين مقتول ومجرم وحرامي وبمرور زمن قصير مضافا الى مامضى يصبح العراق بؤرة تهدد كل دول المنطقة لتحول ابناءه الى مرتزقة بيد  اي دولة تحارب دولة اخرى مثل الشعوب الافريقية .
نداء الى كل الشرفاء سماع صوت الحق وان كان آنيا لتخفيف وحفظ ماتبقى من اهل العراق النجباء قبل فوات الاوان  قد يعتبره البعض هو  دعوة لاحتلال العراق مجددا  فليكن مادام فيه عيش للمواطن بامن وكرامة وتوفير للخدمات بدل سرقتها من قبل هذه العصابة وتحويلها الى صفقات سلاح لقتل الشعب فيها .

لابد ولزاما من تدويل قضية العراق بالكامل‎
تكلمنا كثيرا وطويلا ومثلنا الكثير من هم يحملون هموم الوطن وكيف تحول الى غابة بكل المقاييس بفضل هذه العصابة التي تحكم العراق باسم الدين وحسب اشكالهم وميولهم وتعاونهم في تدمير العراق انسانيا بتحويل شعبه الى مجرمين واجتماعيا بتفكك اسره وتشتيتها وثقافيا بطمس كل معالم الثقافة الصحيحة والتي تعكس حضارة بلد واقتصاديا بنهب خيراته وتحويلها الى ارصدة في الخارج وعقارات استثمارية تدر عليهم اموالا لايمكن حصرها ولو بالخيال  ومع كل هذا الكم من التخريب الشامل لابد من حل واصبح لزاما بعد هبوط اسعار النفط وفي ظل عجز الميزانية التي نهبتها تلك العصابة  بالمقابل سوء ادارة الدولة وتحويلها الى من دولة الى حفنة عصابة  وليس لها شعار الا معي او ضدي  ولاحياة  ولاتعايش لمن يقف بوجه عملي التخريبي  لقد تمزق العراق على ايديهم ولاحل الا تسليم العراق الى الامم المتحدة وارجاعه تحت الوصاية الدولية وهذه الوصاية لاتنجح الا بحلين……
اولا – انزال قوات دولية في العراق لايقاف كل نفوذ الدول التي تدخلت في العراق وايقاف تمددها وانهاء دور المليشيات الوقحة التي تدعمها وانهاء الدور الديني الذي يوجهها بالكامل.
ثانيا – ايقاف تدفق السلاح للعراق وضرب مصادر التمويل لها وانهاء دور الممولين لها .
ثالثا – وضع السياسة المالية من صادرات واستيرادات  نفطية او غيرها تحت الوصاية الدولية بكل اشكالها وفي كل المجالات.
رابعا –  يكون توزيع الثروات على مشاريع الاستثمار وعلى ابناء الشعب تحت وصاية لجان دولية.
خامسا – وضع كل السياسيين في العراق تحت المراقبة في كافة اعمالهم ومحاسبة كل مقصر دون الرجوع الى القضاء العراقي بل الى لجان قضائية دولية لحين اجراء انتخابات جديدة وتغييرهم جميعا بكل ذيولهم في كل مفاصل الدولة .
 هذه مقترحات وغيرها قد تكون مستحيلة ولكن يجب ان يناشد بها العقلاء لان الامر العراقي لن يتحمل اكثر من ذلك  ويجب تدويل قضيته بالكامل دون استثناء شيء على شيء لان العراق انتهى بكل مفاصله .
والجرائم بلغت حدها والمجازر بحق الشعب اصبحت لايمكن تحملها  وبهذه العملية تحول الشعب بين مقتول ومجرم وحرامي وبمرور زمن قصير مضافا الى مامضى يصبح العراق بؤرة تهدد كل دول المنطقة لتحول ابناءه الى مرتزقة بيد  اي دولة تحارب دولة اخرى مثل الشعوب الافريقية .
نداء الى كل الشرفاء سماع صوت الحق وان كان آنيا لتخفيف وحفظ ماتبقى من اهل العراق النجباء قبل فوات الاوان  قد يعتبره البعض هو  دعوة لاحتلال العراق مجددا  فليكن مادام فيه عيش للمواطن بامن وكرامة وتوفير للخدمات بدل سرقتها من قبل هذه العصابة وتحويلها الى صفقات سلاح لقتل الشعب فيها .

أحدث المقالات

أحدث المقالات