17 نوفمبر، 2024 9:56 م
Search
Close this search box.

دوله ونظام مدني وقائد شجاع

دوله ونظام مدني وقائد شجاع

التحديات والمخاطر والمحن الصعبة التي نواجهها هي اكبر من داعش الإرهابي بل داعش جزء منها لأسباب كثيرة ومعروفه في مقدمتها ما يحيطنا من مؤامرات من دول إقليميه وجوار إقليمي ولنتمكن من تجاوز الأخطار والمحن والكوارث والعبور للطرف الأمن من الضروري أن تكون العلاقة بين القادة والسياسيين الموجودين وعلى علاتهم ومن كل الطوائف علاقات جيده تجمعهم المواقف الوطنية العقلانية الحكيمة ليكون بمقدورهم حماية العراقيين وإبعادهم عن الكوارث من خلال تحقيق الإصلاح والتغير وتنفيذ الحلول السياسية الوطنية العقلانية بابتعادهم عن الفتن والأحقاد التي جلبت لنا داعش وكل الويلات على الوطن والمواطنين ولتغير هذا الوقع المر ومواجهة التحديات باقتدار نحن بحاجه أن يدخل أصحاب

الخبرة والتجربة الوطنية والسياسية المشهود لهم بالقدرة على تفكيك الأزمات والعقد ورفع الألغام من إمام العملية السياسية وبناء ألدوله ومؤسساتها في مقدمتها بناء مؤسساتها الامينه والعسكرية لنتمكن بعدها من تعديل مسيرتنا الوطنية ووضعها على السكة الصح وبنائها بشكل سليم لنتمكن من النهوض بمهامنا الوطنية بكل مستلزماتها وفي مقدمة هذه المستلزمات الإصلاح والتغير بشجاعة و بلا تردد اوخوف أو مجامله أو مهادنة احد وهذا أيضا بحاجه ماسه لقائد شجاع لا يخاف في الحق لومه لائم قائد يضرب الفساد والفاسدين ضربة كضربه علي (ع) يوم الخندق حينها سوف ينعكس هذا الإصلاح والتغير على تخفيف الاحتقانات الداخلية والتقليل من التشنجات في الشارع العراقي بمختلف إشكالها اذا نحن بحاجه لقائد وقياده شجاعة قويه وطنيه شريفه تعتز بالوطن وتحترم الشرف الوطني وترفعه على الرأس وهذا يحتاج لدور حكماء السياسة والقيادة للحفاظ على مواثيقنا الوطنية والقيميه والروحية الانسانيه وعدم التفريط بها وصيانتها بتغليب المصالح الوطنية والانسانيه والروحية على المصالح الفئوية والطائفية والعنصرية وتكتيكات السياسة الداخلية الغير مدروسة والمستهلكة وهذا يتطلب من المسؤول

الأول في قيادة ألدوله يعني قيادة الحكومة أن تكون لديه ألقدره على التحمل والصبر الايجابي المقترن بارادة التغير والإصلاح والشجاعة في قطع يد السراق و الفاسدين نعم قطع الأيادي التي تمتد لسرقة المال العام أموال الشعب المواطنين الفقراء الذين يعانون أبشع حالات العوز والفقر والتفاوت الطبقي والبطالة ونقص الخدمات وغياب الأمن والسلامة وهذا حال العراق في الحقيقة والواقع وبلا رتوش نعم العراق اليوم بحاجه لقائد وقياده تحقق العدل والإنصاف للعراقيين في ظل نظام مدني ودولة مدنيه مركزيه قويه واكرر قائد شجاع يرفع الخوف عن العراقيين على حاضرهم ومستقبلهم ويعيد لهم حقوقهم بقوه وبدون منه

دوله ونظام مدني وقائد شجاع
التحديات والمخاطر والمحن الصعبة التي نواجهها هي اكبر من داعش الإرهابي بل داعش جزء منها لأسباب كثيرة ومعروفه في مقدمتها ما يحيطنا من مؤامرات من دول إقليميه وجوار إقليمي ولنتمكن من تجاوز الأخطار والمحن والكوارث والعبور للطرف الأمن من الضروري أن تكون العلاقة بين القادة والسياسيين الموجودين وعلى علاتهم ومن كل الطوائف علاقات جيده تجمعهم المواقف الوطنية العقلانية الحكيمة ليكون بمقدورهم حماية العراقيين وإبعادهم عن الكوارث من خلال تحقيق الإصلاح والتغير وتنفيذ الحلول السياسية الوطنية العقلانية بابتعادهم عن الفتن والأحقاد التي جلبت لنا داعش وكل الويلات على الوطن والمواطنين ولتغير هذا الوقع المر ومواجهة التحديات باقتدار نحن بحاجه أن يدخل أصحاب

الخبرة والتجربة الوطنية والسياسية المشهود لهم بالقدرة على تفكيك الأزمات والعقد ورفع الألغام من إمام العملية السياسية وبناء ألدوله ومؤسساتها في مقدمتها بناء مؤسساتها الامينه والعسكرية لنتمكن بعدها من تعديل مسيرتنا الوطنية ووضعها على السكة الصح وبنائها بشكل سليم لنتمكن من النهوض بمهامنا الوطنية بكل مستلزماتها وفي مقدمة هذه المستلزمات الإصلاح والتغير بشجاعة و بلا تردد اوخوف أو مجامله أو مهادنة احد وهذا أيضا بحاجه ماسه لقائد شجاع لا يخاف في الحق لومه لائم قائد يضرب الفساد والفاسدين ضربة كضربه علي (ع) يوم الخندق حينها سوف ينعكس هذا الإصلاح والتغير على تخفيف الاحتقانات الداخلية والتقليل من التشنجات في الشارع العراقي بمختلف إشكالها اذا نحن بحاجه لقائد وقياده شجاعة قويه وطنيه شريفه تعتز بالوطن وتحترم الشرف الوطني وترفعه على الرأس وهذا يحتاج لدور حكماء السياسة والقيادة للحفاظ على مواثيقنا الوطنية والقيميه والروحية الانسانيه وعدم التفريط بها وصيانتها بتغليب المصالح الوطنية والانسانيه والروحية على المصالح الفئوية والطائفية والعنصرية وتكتيكات السياسة الداخلية الغير مدروسة والمستهلكة وهذا يتطلب من المسؤول

الأول في قيادة ألدوله يعني قيادة الحكومة أن تكون لديه ألقدره على التحمل والصبر الايجابي المقترن بارادة التغير والإصلاح والشجاعة في قطع يد السراق و الفاسدين نعم قطع الأيادي التي تمتد لسرقة المال العام أموال الشعب المواطنين الفقراء الذين يعانون أبشع حالات العوز والفقر والتفاوت الطبقي والبطالة ونقص الخدمات وغياب الأمن والسلامة وهذا حال العراق في الحقيقة والواقع وبلا رتوش نعم العراق اليوم بحاجه لقائد وقياده تحقق العدل والإنصاف للعراقيين في ظل نظام مدني ودولة مدنيه مركزيه قويه واكرر قائد شجاع يرفع الخوف عن العراقيين على حاضرهم ومستقبلهم ويعيد لهم حقوقهم بقوه وبدون منه

أحدث المقالات