بين الحقيقة والخرافة، لدولة عصابات تكفيرية، يكشر آل سعود أنيابهم من جديد، ليتدفق مزيد من الدم العربي، إرضاء لرغبة اليهود والشياطين، تقودهم حريتهم السفيانية، لممارسة الإستباحة والعنف، بدعوى محاربة الإرهاب، وهم في الأصل مصدر التطرف، فهم كاللص البائس، الذي سرق هاتفاً غالي الثمن، لكنه نسي هاتفه الرخيص، حيث دل عليه عاجلاً، أيعقل أنهم يدعون الإسلام؟ ويفجرون المساجد والجوامع، ويذبحون الرجال، ويغتصبون النساء، ويقتلون الأطفال في آن واحد، لبئس ما يفعلون!
حملة كراهية جديدة، تعود بيزيد وفكره المتطرف، فالقاعدة وداعش، وبوكو حرام، وحركة الشباب، كلها تنبع من رحم نجس واحد، وبما أن تأريخهم للطغاة والدماء، فقد وصلت دولتهم الى مرحلة بداية النهاية، حيث فشل الجولة، مقارنة بأبناء الصولة، من أنصار الحسين أينما كانوا، فأنهار الدم المراق، على يد أذناب اليهود في المنطقة، لا يهتم لها آل سعود، لأن الأخوال في إسرائيل، وأمهم الشيطانة أمريكا، أفرزت عصابة قذرة، لا تأبه لأحوال العرب وشؤونهم!
لن يحظى التحالف بأي تأييد دولي، لأن محتواه غير واقعي بالمرة، فهل إسلام تحالفهم، يحارب إسلاماً أخر لا نعرفه؟ ثم أن محاربة الإرهاب، تعني القضاء على التطرف والتكفير، كمحاربة اليهود الصهاينة، أما التحالف الإسلامي المزعوم، يقتل المسلمين، لمجرد أنهم يزورون قبر سيد الشهداء (عليه السلام)، أو أنهم يجمعون بين الصلوات، وهل هذه أسباب موجبة لقتل الأبرياء؟ ما لكم كيف تحكمون؟ لن تنجح السعودية، إلا في إنتاج الأزمات وإفتعالها، فويل للمكذبين!
إنشاء دين شعاراته إسلامية، بمجموعة أفكار منحرفة، كان يحتاج لصانع حدث، فما وجدت الأُم المبغضة، لحق محمد وآل محمد، سوى أبا بكر البغدادي، ليحقق لأخواله اليهود، ما يخلق الفوضى في أحوال العرب، ويتعاون مع أمريكا، قبل الإفراج عنه عام 2009، ويصنعون سموماً قاتلة، أُعدت للبطش بأمة علي (عليه السلام)، ليعيدوا ثأر أحقادهم في بدر وحنين، والثمن المدفوع لهم، قردة من جهنم، وعلى رأسهم هند، وميسون، وقطامة، تدفعهن الجاهلية بذؤبانها الأوباش!
التحالف الدولي العسكري الإسلامي، كما يحلو للسعودية تسميته، الطريق المكمل لعودة الجاهلية المقيتة، أكثر من أيام داعش، حيث السذاجة والبداوة، في أقذر غرائزها وغزواتها، بحروب الغبراء وداحس، وهي تريد بذلك معركة حقد لا تهدأ، ما دامت الشاة تماشي صوت الراعي، حيثما يوجهها نحو الإنحراف والإنحطاط، حيث الجيل يتدهور ولا يتطور، وإن تطور فهو تقدم، نحو العنف المتزايد المرصع بالدم الثائر، فأي تحالف يبدأ بدعم داعش، ومحاربة داحس في الوقت نفسه!
بين الحقيقة والخرافة، لدولة عصابات تكفيرية، يكشر آل سعود أنيابهم من جديد، ليتدفق مزيد من الدم العربي، إرضاء لرغبة اليهود والشياطين، تقودهم حريتهم السفيانية، لممارسة الإستباحة والعنف، بدعوى محاربة الإرهاب، وهم في الأصل مصدر التطرف، فهم كاللص البائس، الذي سرق هاتفاً غالي الثمن، لكنه نسي هاتفه الرخيص، حيث دل عليه عاجلاً، أيعقل أنهم يدعون الإسلام؟ ويفجرون المساجد والجوامع، ويذبحون الرجال، ويغتصبون النساء، ويقتلون الأطفال في آن واحد، لبئس ما يفعلون!
حملة كراهية جديدة، تعود بيزيد وفكره المتطرف، فالقاعدة وداعش، وبوكو حرام، وحركة الشباب، كلها تنبع من رحم نجس واحد، وبما أن تأريخهم للطغاة والدماء، فقد وصلت دولتهم الى مرحلة بداية النهاية، حيث فشل الجولة، مقارنة بأبناء الصولة، من أنصار الحسين أينما كانوا، فأنهار الدم المراق، على يد أذناب اليهود في المنطقة، لا يهتم لها آل سعود، لأن الأخوال في إسرائيل، وأمهم الشيطانة أمريكا، أفرزت عصابة قذرة، لا تأبه لأحوال العرب وشؤونهم!
لن يحظى التحالف بأي تأييد دولي، لأن محتواه غير واقعي بالمرة، فهل إسلام تحالفهم، يحارب إسلاماً أخر لا نعرفه؟ ثم أن محاربة الإرهاب، تعني القضاء على التطرف والتكفير، كمحاربة اليهود الصهاينة، أما التحالف الإسلامي المزعوم، يقتل المسلمين، لمجرد أنهم يزورون قبر سيد الشهداء (عليه السلام)، أو أنهم يجمعون بين الصلوات، وهل هذه أسباب موجبة لقتل الأبرياء؟ ما لكم كيف تحكمون؟ لن تنجح السعودية، إلا في إنتاج الأزمات وإفتعالها، فويل للمكذبين!
إنشاء دين شعاراته إسلامية، بمجموعة أفكار منحرفة، كان يحتاج لصانع حدث، فما وجدت الأُم المبغضة، لحق محمد وآل محمد، سوى أبا بكر البغدادي، ليحقق لأخواله اليهود، ما يخلق الفوضى في أحوال العرب، ويتعاون مع أمريكا، قبل الإفراج عنه عام 2009، ويصنعون سموماً قاتلة، أُعدت للبطش بأمة علي (عليه السلام)، ليعيدوا ثأر أحقادهم في بدر وحنين، والثمن المدفوع لهم، قردة من جهنم، وعلى رأسهم هند، وميسون، وقطامة، تدفعهن الجاهلية بذؤبانها الأوباش!
التحالف الدولي العسكري الإسلامي، كما يحلو للسعودية تسميته، الطريق المكمل لعودة الجاهلية المقيتة، أكثر من أيام داعش، حيث السذاجة والبداوة، في أقذر غرائزها وغزواتها، بحروب الغبراء وداحس، وهي تريد بذلك معركة حقد لا تهدأ، ما دامت الشاة تماشي صوت الراعي، حيثما يوجهها نحو الإنحراف والإنحطاط، حيث الجيل يتدهور ولا يتطور، وإن تطور فهو تقدم، نحو العنف المتزايد المرصع بالدم الثائر، فأي تحالف يبدأ بدعم داعش، ومحاربة داحس في الوقت نفسه!