جاك لندن.. تصحيح حُكْم
في 22 نوفمبر 1916، توفي جاك لندن، لكن شبحه الهائل ما يزال يحوم فوق الأدب، حاضرا في كل مكان، مصدرا عالميا لمسارات الكتابة، من غوركي إلى همنغواي، ومن آرتو باسيلينا إلى جيم هاريسون، وآلاف آخرين. تشير كل الدراسات التي تناولت أعمال جاك لندن إلى ما يمكنني أن أعبر عنه بالتالي: هناك “اثنان” من جاك لندن. … اقرأ المزيد