موطني عزه تشرين واحد واحد بيرق خافق
موطني عِزُّهُ تشرينُ واحدُ، واحدٌ بيرقٌ خافِقٌ؛ علَمٌ كالسَّيفِ فرداً مِن زاخو إلى الفاو في ساحة التحرير مِن عاصمة وادي الرّافدين العتيدة بغداد مدينة السَّلام، يهتُف بالخطِّ الكوفيّ الأخضر: – “ الله أكبرُ ” تشرينٌ لهُ علَمٌ تالِدٌ، يُرَدِّدُ في مَجالٍ مائِجٍ، وصدىً للهاتِفِ بالضّادِ حَسبُهُ سُؤدَدا، ربُّ الأنامِ بيانُهُ بالضّادِ.. يا شَبابنا اِنهَضوا!، صوتُهُ: … اقرأ المزيد