عمار الحكيم متهم أيضاً
حينما ولي الخلافة عمر بن عبدالعزيز، وفدت الوفود من كل بلد لبيان حاجاتها وللتهنئة، فوفد عليه الحجازيون، فتقدم غلام هاشمي للكلام، حديث السن، فقال عمر: لينطلق من هو أسن منك. فقال الغلام: أصلح الله الأمير، إنما المرء بأصغريه قلبه ولسانه، فإذا منح الله عبداً لساناً لافظاً، وقلباً حافظاً، فقد استحق الكلام وعرف فضله من سمع … اقرأ المزيد