في خان الحاج فليح كاطع
لا أحدَ مِن سُكّانِهرَسّام رَسمَ المُلوكَ والجِنرَالاتأو ذَوي القُبعاتِ المُزَركَشةهُم فَلاحُونَ وصَيّادونَ .. ورُعَاةجَاؤوا مِن أقصَى الهُور*********************لِجَدّي صُورَةٌ شَخصيّةفي دَفترِ (النّفوس )وَصوَرٌ , مَع فَلّاحينَمُتَدثِّرينَ بِمَعاطِفِهِمحَولَ النَّارأو قُربَ النَّهر .. يَحتَسونَ الشَّايَ لِرَحلَةِ صَيد*********************بابُ الخَانِ , المَغسول بِضَوءِ الشَّمسلَن يَنسَى ضَحكاتِ الأطفَال … وَهُم عُراةفَثيابهم , في قِدرِ الغَسيل**********************مُذ ..صَارتِ الأيّامُ مِثل وَجهِ ابنِ آوىاحتَفلنا … اقرأ المزيد