19 أبريل، 2024 1:01 م
Search
Close this search box.

تفطرون على امل

للذين صاموا رمضان تقربا واحتسابا.. برغم كل الظروف..للذين صاموا رمضان خوفا من جحيم المعصية وزمهرير التمرد..للذين صاموا رمضان طمعا في جنة انهارها من عسل ومن خمر وحورها عين..للذين صاموا رمضان طلبا للصحة وشفاءا من مرض.. صوموا تصحوا..للذين صاموا رمضان اختبارا لارادة وطلبا للرشاقة..للذين صاموا رمضان اسقاطا لفرض وجريا على عادة..للذين صاموا رمضان خجلا من الناس … اقرأ المزيد

نحو عقلنة السوشل ميديا

لعب المدونون العراقيون دورا كبيرا في ساحات وسائل التواصل الإجتماعي لدعم القوات العسكرية فيمعركتها ضد داعش وهذا ينطلق من منطلقات وطنية خالصة ورغبة حقيقية في نفوس الغالبية العظمى من العراقيين للتخلص من الفكر الظلامي الذي إجتاح بعض المحافظات العراقية وإرتكب حماقات فاقت التصور ؛ هذا الفكر الإجرامي يبدو مدعوما من دول كبيرة تمتلك أدوات مؤثرة في … اقرأ المزيد

قراءة في مسلسل سلفي الذي تم عرضه على قناة mbc 1 !

لعل الكثير منكم شاهد أو سمع بما تم عرضه البارحة على قناة mbc1 عبر مسلسل سلفي والذي مثل به الفنان ناصر القصبي دور المعمم الشيعي والذي كان يلبس العمامة السوداء ليمثل أحد أبناء العترة الطاهرة عليهم السلام كما هي دلالة العمامة السوداء عندنا نحن الشيعة  !والملفت للنظر أن هناك أصوات وأقلام شيعية شاهدتها على مواقع … اقرأ المزيد

سعودة الحج وتهويد بيت الله الحرام

منذ ان اختطف بنو سعود مقدسات المسلمين المشرفة (مكة والمدينة ) في الجزيرة العربية الاسلامية في بدايات القرن العشرين ، وبمباركة ومساندة ، ومعاونة وحماية ، وتخطيط انجليزي ويهودي واضح لهذه العائلة ، وحتى اليوم لم تتوانى هذه العائلة المتسلطة والمتسلحة بالمال والدعم الصهيوامريكي ، والسيف ، ولا للحظة واحدة في تغييب معالم كل ما … اقرأ المزيد

هل هناك فرصة للتصحيح؟

من موروثاتنا الاجتماعية التي نركن اليها في حياتنا اليومية مثل نردده دوما نحن العراقيين، لوصف شخص يتلذذ بإلحاق الضرر والأذى بذويه.. يقول المثل: (البزون تكيِّف بعمى أهلها) وهو مانراه بين الفينة والأخرى، يتجسد في أفعال وردود أفعال أرباب الحكم وأصحاب القرار في مراكز صنعه وتشريعه وإقراره وإصداره. إذ بات طبيعيا للمرة الألف بعد المليون.. أن … اقرأ المزيد

من ذاكرة الانسان‎

الى….. اشعلتي شموع المكان فوق مائدة الزمانففي مثل هذا اليومافتتن الزمان واريق الزمان حين اسيل دم واريق دمعواذيب حقد واحترق المكانحين جاء العساكر .. حول المعابر والقناطر وقيدو الموجود والمسافر واغلقو المساجد واطلقوا المواخروعادوا بنا الى ماكان حيث كانبل ابعد.. في فلسفة الازمانليذبحوا الانسان بمدية الانسانليقتلوا الاديان بفتية الاديان لحرقوا الافكارويهدموا الجدار ويطلقوا الدخان ويكبتو المعان ويسمروا حروفهم في جثث الصبيان  (هنالا مكان للانسان )

الصورة المقلوبة

لا نتوقع من المنهزمين في معارك تحرير الفلوجة السكوت والاستسلام وهم يرون اكبر معقل لهم يؤكل من قبل أبطالنا في الجيش والحشد الشعبي الانساني ، وسلاحهم الذي يبرعون فيه هو التضليل والتشويش الاعلامي وأفتعال الضوضاء والضجيج وأثارة الغبار الاصفر حول الانتصارات المتحققة للتعمية على أنهزامهم بعد ان رسموا في الاعلام ان الفلوجة هي ستانليغراد الدواعش … اقرأ المزيد