ويا أنا
منذ أن قررت الرحيل عن سماء مدينتي واستبدالها بسماء أخرى لم أكن أعي وقتها بإني قد فتحت أبواب الجراح على الأرواح القابعة ورائي وأزعجتها . ما السر الذي يدفعني أن أسير بتجرد وسط مفترق الطرق ؟ ألعلي أسير في وادي ظل الموت ؟ ولا اجد بقربي من يحميني … يرتمي الطريق أمامي كجثة جندي مجهول … اقرأ المزيد