الغراب ينعق بما فيه
بعد الظلم الذي لحقنا من أصحاب الفخامة ومختار عصرهم، تلك الغربان التي لم تجلب سوى الشؤم بنعيقها الطائفي المستمر، وبعد أن تم سحقهم، كما يتم سحق صنيعة أقوالهم “داعش” الآن، على أيدي قواتنا الباسلة من الجيش والحشد الشعبي، ما زال مرتزقتهم يعملون، بأسماء مستعارة أو من خارج الحدود، بكل ما أُتوا من قوة، لأفشال وضع … اقرأ المزيد