23 نوفمبر، 2024 4:02 ص
Search
Close this search box.

البروفسور! كمال مجيد، يحارب العراق ثقافيا، نيابة عن داعش!

سأنزل الى مستوى البروف، انا طالب الجامعة، واناقشه ما جاء بمقالته التي ملئت بالمتفجرات والحروف المفخخة يريد بها ان يجهز على ما تبقى من العراقيين. مثقفو داعش، مارسوا افعالا ابشع من داعش نفسها، فهي ترمي العراقيين بالرصاص، ليأتي المثقف بعدها ويكمل عملية الموت، حتى يتأكد من افراغ جسد العراقي من الروح تماما، لينصرف الى جسد … اقرأ المزيد

تانجري (ألإله – ألسماء):

إنّ ألعالم بكامله هو بيت ألله، فلماذا إذن تعيين مكان خاص لكي يحج ألناس إليه؟ ……. جنكيزخان أثناء مناقشته ألشهيرة مع إمام بخارى.من بين كل آلهة ألشعوب ألآلتية ألأكثر أهمية وألمعروف بشكل أفضل هو بألتأكيد (تانجري) عند ألمغول وألكلموكوس، و(تينجري) عند ألبوريات و(تانجيرا) عند ألتاتار و(تينجي) عند ألبلطيق، ولفظ تانجري أي (تانري)  كما يلفظه ألأتراك … اقرأ المزيد

أنا حسينياً طائفي!!

عـــراق؛ حينما يمر علينا هذا الاسم، ارى فيه صفوة آدم عليه السلام، تترنم بالعبادات التي نزلت بفطرته، على الارض، وهو يأم زوجته بالعبادة الخالق، ارى في هذا الاسم خلوة ابراهيم لربه، وإخلاصه وتوحيده لرب العزة، لا ننسى من كلم اله السماء تكليما. اول قطرة دم سالت على هذه الارض، فكانت شراباً للشيطان من دم هابيل، … اقرأ المزيد

العراق أكبر من ( الدخلاء ) أصحاب الرايات الطائفية !

رأيت زميل لي من الجنوب متألما , فقلت أي المواجع تؤلمك   قال ما أراه ( الآن ) من طعنات طائفية التي أخشى أن تكون مقدمات لحرب أهلية بين افراد ( الشعب العراقي ) , قلت لا شك انه موجع قاس , ولكن هذه الطعنات ليست أهلية حتى تكون حربا بهذا الحجم  بل هي من صنع … اقرأ المزيد

(حملة من نوع اخر) لتشويه انتصارات سرايا السلام

بعد الانتصارات الباهرة التي حققتها سرايا السلام والتي يحق لكل منصف غيور من ابناء بلدنا المظلوم ان يفتخر بدأت حملة ممنهجة تقودها جهات مغرضة تستغل نفوذها المالي والاعلامي وبعض السذج الى قلب الحقائق وصرف انظار الشعب العراقي عن هذه الانتصارات التي حفظت ارض العراق الطاهرة ومن هذه الحملات هو الدعوة التي اطلقت ولا ادري من … اقرأ المزيد

فارس الأبداع عن جدارة

الخوض في الكتابة عن الأبداع صعب الأقناع وصعب الوصول الى قمة الأبداع الذي بصدده يخوض الكاتب في سيرة المبدع..هناك الكثير الكثير من الذين يتركون بصمة في فن ما…لكن هناك من يتركون هذه البصمة أضافتاً الى الأبداع الغير عادي..هذا اليوم أنا بصدده أكتب عن سيرة وأبداع فنان عراقي..الأبداع رافقة في كل ما تناوله من كتابة شعر … اقرأ المزيد

السلم الأهلي في العراق .. دعامة الأمن والتطور

السلم الأهلي بصورة عامة يمكن تعريفه .. على انه نتاج لحالة رفض كل أشكال التقاتل ومنع نشر ثقافة التحريض على الأخر والترويج لمبدأ حتمية التصادم بين المتناقضات بسبب جذرية التباين بينها  والحيلولة دون تحويل  مفهوم الحق بالاختلاف إلى ايديولوجيا الاختلاف والتنظير لها ونشرها .. وقد شهد التاريخ الإنساني عبر العصور الماضية وفي العصر الحديث ، … اقرأ المزيد

القلم والسيارات المفخخة فوهة واحدة

منذ (2500) سنة وفي الألف الخامس(ق.م), تطور أسلوب التعبير بالرسوم إلى الكتابة, حتى أخذ أشكال ورموز تدل على الكلمة, وسميت بـ ( اليكتوغرافية ) أو ( الصورية ), وخاصة في منطقة (أوروك) جنوب العراق, وفي الألف الثالث والرابع (ق.م) تطورت إلى(المسمارية)  واستمرت هذه الكتابة (المقطعية) المسمارية إلى عهد المسيح (علية السلام) على ألواح طينية, يتم … اقرأ المزيد

الاعلام العراقي بين التدجين والتخوين . !!

الاعلام العراقي المستقل هو ضمانة العراق الجديد ولاسيما الاعلام الذي بعمل ضمن الجسد العراقي ولم يستقر في دور شقيقة او صديقة  بحماية الشيخ علوا ن او الشيخه موزة او الاميرة جوزة ولم يقبل حذاء الملكة او قندرة الملك او يعتاش على فتاة مزابلهم ولم (يختل) في غرف مظلمة لترويج الاكاذيب وممارسة الألاعيب , هذا الاعلام … اقرأ المزيد

فن صناعة .. الحمير !

قال اخ ناصح : “العظيم ينظر إلى الحق والوضيع ينظر إلى الكسب”  الحكيم عليلا أدري  هل كان الفيلسوف الشهير – برنارد شو – قاسيا بمقولته التي يقول فيها :  ”  لاتصلح الديمقراطية لمجتمع جاهل .. لان اغلبية من الحمير ستحدّدْ مصيرك ”  وهل كان شو يصف مجتمعه الاكثر تطورا من مجتمعات العالم (بوصف الجاهل ) … اقرأ المزيد

في قبضة العدالة

مشاهد العنف اليومي في عراق مابعد 2003 تثير الأسئلة وعلامات الأستفهام  حولها لما تتركه من آثار نفسية  وجسدية تنعكس سلبا على حياة الكثيرمن الشعب وتترك عويلا يضا ف لسمفونية الموت اليومية، وتترك طابورا من الجنائز وجيلا من الجرحى والمعوقين ومبتوري الأيدي والأرجل ترسم بظلالها  حزنا على مرآى  البلد وساحته العريضة. , برغم ماتبذله القوات الأمنية … اقرأ المزيد

شعائر الحسين عادة …، أم تعظيم لشعائر الله وعبادة ؟!!!.

العِبرة والعَبرة قطبان مندمجان وبعدان متحدان في المدرسة الحسينية وغياب أي منهما أو تفريغه من جوهره يفقدها ألقها وجمرتها التي تمنح طاقة التغيير والإصلاح.أي تعاطي مع عاشوراء وشعائرها قائم على غياب العِبرة والعَبرة فانه سيحول عاشوراء إلى عادة وعادة فقط وبالتالي يكشف عن أن جماهير عاشورا لم  تدرك “حقيقة” إن الحسين اكبر وأعمق قيمة ودلالة … اقرأ المزيد