داعش و الاربعين حرامي
ها هي الستارة ترفع عن فصل جديد من مسرحية زاوجت الكوميديا بالتراجيديا لتنتج مسرحية هجينة لا يعلم الجمهور أيضحك أم يبكي أم ينام و يغفو و يترك الحبل على الغارب ، تمتد فصول هذه المسرحية على خشبة أوطاننا يضحك بها المخرج و كاتب السناريو و الممثلون خلف الكواليس و مهمة الجماهير التصفيق حتى و أن … اقرأ المزيد