4 نوفمبر، 2024 9:36 م
Search
Close this search box.

نعجه والف راعي

هؤلاء مجموعة من الرعاة اشتركوا بنعجة ليروا انفسهم من اصحاب الاموال والمواشي، احدهم قال ننتظر موسم السفاد لنزاوجها فتنجب لنا خروفا، ونكون قد وفرنا ثمن نعجة اخرى، والآخر قال: نرعاها حتى تسمن ونبيعها فنشتري بثمنها نعجة وخروفا، وهكذا تعاهدوا ان يخرجوا لرعيها يوميا، حتى كاد الجوع ان يقتلهم لان ماتقدمه النعجة لايكفي لسد رمق المجموعة، … اقرأ المزيد

الأمن والأمان مسؤولية إنسانية وتاريخية

عرف العراقيون  نعمة الأمان وعرفوا مرارة الفتنة في عامين عجاف (2006 و7 ) يوم كانت الناس تنحر كالخرفان وترمى في مكبات النفايات والشوارع و بغداد تسدل ستارها قبل العصر لتظهر كمدينة أشباح و ان دعتك الضرورة لخروج في المساء فلا تجد سوى الأمريكان والقتلة يجوبون الشوارع رائحة الموت تملئ المشهد والخوف يخيم عليك من جميع … اقرأ المزيد

 الاديب الدكتور حسين اليوسف الزويد..تواشج متواصل مع تراث الأجداد

تظل إلاسهامات الإبداعية التي يقوم بها من يعنيهم أمر التراث، معينا مضافا يرفد موروثنا التراثي بإكسير الحياة، ويمده بمقومات البقاء والتجدد،خاصة اذا ما تم تناول التراث بطريقة أمينة، وتعضدها مراجع رصينة من رواة ثقاة،ونصوص متداولة بتواتر، تعطي تلك الأطروحات صفة المصداقية، بحيث يتعذر على المرء عندئذ،أن يشكك في موضوعيتها بعد ان ترسخت في أذهان الجيل … اقرأ المزيد

العراق…اللحوم الخضراء لها مذاقا آخر

أقذر أستراتيجية يتبناها طرف ما عندما يعزف على الوتر الطائفي محاولا وضع قدمه للحصول على غنيمه من فريسه سقطت لكثرة الذئاب التي تناوبت عليها…والاقذر من ذلك أن يقف أحد الذئاب ولا يزال دم فريسته يتساقط من فمه مستنكرا العزف على الوتر الطائفي ويبدأ بالعواء على جرائم حدثت تحت عنوان الطائفية وبعد أن ينهي عواءه يعود … اقرأ المزيد

دولة العراق الامنية لامن الحاكم ام لامن الشعب

ترتبت اوضاع الدولة الأمنية العراقية من حيث شقاواتها واشرارها ودمجها ومنظماتها وأحزابها وصحافتها وفضائيتها وإشاعاتها ونساؤها الشريرات وسفلتها وادوات ظلمها، ووسائل تشويهها لصورة المواطن ، ولقد تعايشت الدولة الأمنية العراقية الحالية مع كل تقاليد المافيا من دفع الخاوة (الاتاوات من المشاريع) والفساد المالي والتطفل على النشاط الاقتصادي، وإحياء أمجاد الاغتيال السياسي ، كما أبدعت به … اقرأ المزيد

مَطلوب ْدَمْ ..!

إنَّما يَحصلْ للشَعب العراقي لمْ يحصل قَطْ لأي شعبٍ كان وأينما حلّ ,وكأن الشعب العراقي(مطلوب ثأر)أو(مطلوب دم )! كما نُشاهد على بَعضِ جُدران البيوت عِبارة :البيت لا يباع ولا يؤجر ,مطلوب دم !!أتخيل أن حدود العراق كُتب عليها تلك العبارة المقززّة, ومن خِلالِ ما يَحدثْ أيقنتُ إنَّ الشَعب العراقي هو المُستهدف وليسَ كما يُشاعْ الحُكومة … اقرأ المزيد