شكرا أخي مقتدى
إذا صح خبر اعتزال السيد مقتدى الصدر للحياة السياسية، ومع تقديرنا البالغ لأسباب هذا الاعتزال ودوافعه المعلنة، فسوف يكون هذا أفضل هدية يقدمها للعراقيين بعيد الفطر المبارك، أعاده الله على الشعب العراقي الصبور وقد اعتزلت البقية الباقية من المعممين المتطفلين على الحكم والسياسة، وحلفائهم غير المعممين. فلا مهرب هنا من الاعتراف بأن المتصدرين لقيادة الدولة العراقية … اقرأ المزيد