18 ديسمبر، 2024 11:46 م

100 كلمة : فليكسات حرامية!

100 كلمة : فليكسات حرامية!

فليكسات حرامية!
 
عندما أسخر منك فأنا انتقدك لا أكرهك!  Ok اوكي، بصراحة احتمال أكون أكرهك، و لو ضربتك راح ادخل السجن الخ… بالتالي السخرية هي الحل!.
وأكثر منها عندما يتحول عضو مجلس”نوام” أو مرشح لمجلس النواب إلى حرامي يسرق وبوضح النهار الأماكن البارزة في المحافظة و”يفلكسها” عنوة!.
45ك
اليوم محافظة الديوانية بمركزها وأقضيتها ونواحيها تعرضت إلى سرقة أغلب جزرها الوسطية وجسورها العتيقة كالمعلق بلا ذمة وضمير من قبل بعض الأحزاب والحركات و”النوام” تحت حجة أنا مع جيشي معاً يا جيشنا ؟ وشعارات حزبنا “سواها كمرة وربيع وقرينة القوانين ونسينة اقرايت الممحي لان منستحي!”.
وجيب إستغلال وأخذ كراسي معلبة بالرشوة والراشي وعاش قانون فليكسات حرامية!.
 
55ك
 
أنتهت 100 كلمة؟
 
التعليق على ريق ناشف!
 شعبي الحبيب شعب العراق،شعبي الفقير شعب الديوانية حبيبي أوشكت على عيد الحب ؟ وأنت تستعد لتصبح الشعب الأفقر بين شعوب محافظات العراق بحسب إحصائيات حكومتك المركزية وساستك المحلين المتخاذلين! ولكنك مازلت تفيض حباً معطراً على ساستك الحرامية وتتهاون معهم ولا أدري هل تقبل أن تُسرق وتُصادر دوماً يا حسرتاه عليك يا شعبي!.
 
لكل من سرق شوارع وجسور الديوانية تحت ذريعة دعم الجيش معتقداً أنه يستغفلنا،مستغلاً الفارق الزمني لحجز هذه الأماكن لدعايته الانتخابية ليزيل دعمه ونصرته لجيشي ويبدله بحملته الانتخابية؟ نقول له هذا تجاوز صريح على القانون الشرعي والوضوعي وأقول له أنت “حرامي” لا تستحق قيادتي وأنت تغشني قبل دخولك سباق الانتخابات فمن يسرق أرض وشارع ومدينتي وجسورها فلن أتشرف به ليمثلني في البرلمان وهو سارق بالاحتيال غارق لعمل الخير مفارق!.
 
للأمانة:من لا يزيل فليسكات أنا مع جيشي ومعاً ووووووووو أثناء سباق الانتخابات فهذا بريء من إتهامي وأقول له “أنته مو  حرامي”.

 [email protected]