20 مايو، 2024 1:47 م
Search
Close this search box.

100 كلمة : حكومتنة الاتحادية تكبير!

Facebook
Twitter
LinkedIn

تعرض الجنوب العراقي شعباً ومكوناً وعنواناً إلى ظلم كبير من قبل الأنظمة السابقة ويقف في صدارتها نظام حزب البعث المباد،لا نريد العودة إلى مسرح هذا الظلم،و لا الكشف عن مظلومية عاصمة العراق الاقتصادية البصرة في هذا التكبير!.
37 ك
تركيزنا سيقتصر في 100 كلمة اليوم على مظلومية الديوانية وكرم حكومتنا الاتحادية الغريب مع جماعة تكبير! بعدما مارسوا أبشع جرائم الإرهاب وقتلونا بإسم تكبير!وبالمحصلة نالوا المليارات وآلاف فرص التعيين ؟فيا حكومتنا تكبير!.
33ك
الديوانية اليوم مرشحة لتصدر محافظات البلاد بمستوى الفقر لم تلتفت لها حكومتنا برغم صرخات شعبها وبعض قادتها لرفع الغبن والظلم عنها وبدون أي استجابة ربما لكونهم ليس من صنف تكبير!.
30ك
 
أنتهت 100 كلمة
 
تعليق!
 
حكومتنا الرشيدة ! عطفها لم يشمل ولن يشمل الديوانية مادام حال الكثير من أبناء شعبها هكذا غير مكترث لفقرها وتنامي البطالة فيها و”اتكالية نخبها” وتجارة بعضها وتسقيط الآخر منها من قبل البعض الآخر! فيما نرى الغالبية من أبناء هذا الشعب”فطرة على تاكلة الله ما يدرون طشت نشت وية حكومتهم وذابيهة على الله واكيد تاليهة يشورون بخونة الشعب محلياً ومركزياً”.
 
لماذا لا تشملها ولم تشملها رحمة أصحاب القرار والسبب أنهم لا يملكون نقمة ونغمة تكبير؟.
 
مع أحترامي لأخوتي أبناء تلك المدينة التي شملت بعشرات آلاف من فرص التعيين والمليارات مؤخراً أحترامي للشرفاء منهم ممن لم تتلطخ أيديهم بقتلنا تكبير تكبير تكبير!.
 
تكبير تكبير ؟
الجنوب بحاجة إلى تكبير والديوانية تبحث عن مخاض تكبير تكبير !
بطالة تعطل معامل قتل الزراعة حرمان للديوانية من المشاريع الاستراتيجية والبترودولار ووووووووووووووووووو والحرمان يطول!.
متى يكون الإنصاف يا حكومتنا الثريدة والتريدة “جنك صدك مو رشيدة”!.
 
 [email protected]

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب