100 كلمة : أقطاعية برلماني نائم!

فضائح الفساد المالي في إدارة شؤون الدولة وإستغلال المال العام لمنافعه الشخصية لم تكفي أو ترضي غرور أحد “نوام” البرلمان صنف”أقطاعي” قضى سنوات 10 في التشريع والتقريع دون أن يقدم شيء يذكر لمحافظته التي أوشكت تصدر المحافظات بمستوى الفقر؟.
40/ك
 
فمع بدء العد التنازلي لكل دورة انتخابية برلمانية يبتكر طرق تتلائم وعودته إلى كرسي”الطرمان النوام”ولسوء حظ شعب الديوانية تنجح تلك الطرق بشكل غير مسبوق ويعود” غصبن عل الشعب” بلا تعب ومحمل بسلة العنب!.
35/ك
 
قام هذا “النائم الإقطاعي” بالاستحواذ على البطاقات الشخصية “جناسي فلاليحة” لإجبارهم على انتخابه “ترمن غرمن كوة مروة وياويلة الما ينتخبة” اقطاعي”الكويعة” وممثلهم بالحكومة!”كوة”!. 
25/ك
 
انتهت 100 كلمة.
 
 
التعليق!
استغلال”الفلاليح لفطرتهم” للأسف الكثير منهم مازال يعتقد أن المسؤول في الحكومة” بعدة يذبح بالكطنة مثل كبل” ولهذا يخشون من الانتقام والإقصاء والسجن والنفي!.
وبهذه الأساليب ليبشر شعب الديوانية هذا “النائم” عاد وبقوة “ونايم علة صدوركم كوة”ليصل بهذه الدورة إلى 14 سنة يمثلكم بلا “فايدة ولاكايدة” ؟.
وهذا يعني خطورة تكرار إعادة نفس الوجوه قائمة،ويكون هذا”النائم الاقطاعي” بتلك الطرق الرخيصة!، قد أمضى نصف فترة حكم أعضاء حزب البعث المباد؟.
ماذا قدمت سيادة النائب للديوانية لماذا تظلم شعب هذه المحافظة الفقيرة بغرورك وتكبرك وإبتعادك عن همهم وواقعهم الا تكفيك 10 سنوات تجارة باسمهم وتمثيلهم في مصدر القرار “بلا فايدة” هل سالت نفسك يوماً ماذا قدمت للديوانية حتى “تطلش برؤوسهم هل اللطشة”؟.
 
نهاية التعليق” الصوج مو بيك الصوج بينة” والسلام .

[email protected]