العراق ،،،
العنوان الأبرز في أقتصادي النفط الشرق أوسطي !
والأحتياطي العالمي المتقدم والضخم !
ذي الميزانيات التي سجلت أرقاما قياسية ، وتعددت كل معقول الميزانيات ، وقد أختيرت لها الأسماء الرنانة ، كما أختار القرآن الكريم للتعبير عن يوم القيامة بأكثر من معنى فقال يوم التغابن يوم الأزفة ، يوم الطامة !
لينبري المسؤول العراقي بذات الفكرة ليقنع الشعب على طريقته الحاذقة فسمى الميزانية بالأنفجارية ، وميزانية الأعمار وووو!
ولو أخذت ورقة وقلم وحسبت الرواتب الأنفلاقية للمسؤولين الكبار وحوارييهم الصغار ، والناعمات في مكاتبهم ، لأنتهت بك الأوراق والأرقام لرصيد شركة نفط تعمل بكامل طاقتها والمعدات !
فما عليك ألا ضرب راتب الرئاسات الثلاث وبطانتهم العظيمة ، وكذلك النثرية الكبيرة جدا لهم !
والبرلمانيين قدامى وحاليين وحراسهم ، ومثلهم مجالس المحافظات وحراسهم ، والوزراء وجيش حماياتهم ، والسكرتيرات والأستشاريات وعناوين كانت مخابئ للتصريف المال العام وسرقه ، لصدمت بعنف وانت تشاهد أموال دولة وأقتصاد بلد بيد كل هذه الأمة الفاسدة !
لتقابله بمقابلة بسيطة وموضوعية ماذا في وزارة الصحة مثلا أي مستشفى كان ضمن المعايير العالمية !
وأنا أخط هذه الحروف بلبنان برحلة علاج ، بعد أن أرسلني الطبيب العراقي للفحص والتشخيص بالخارج بجهاز أسمه الباتسكان !
وأعتقده ليس بسعر الطائرة وقد يكون في بلد مثل الفقيرة الباكستان !
وهو جهاز يحدد المناطق التي أنتشر بها السرطان ومن أي نوع من أنواعه المختلفة لأمراض الكنسر أو السرطان !
السؤال المدمي للقلب كم معتوه أستلم وزارة الصحة ، وكم ضخم العنوان وأبن المرجعية وقف على خزائن المشتريات والتطوير ؟
لماذا لم يجلب هذا الجهاز ونحن ببركة فسادكم جميعا أصبح السرطان كما الزكام الذي بمتناول أنوف الكل !
لماذا نذبح بأسعار وسفر وفنادق ومواصلات تأخذ كل شقى العمر ، وتغطنا بالدين والذل فوق ذل وحزن المرض المخيف ؟!
يا أولاد الحرام ، ويا ضمائر ميته !
دون تردد سلام على داعش لو قيس بكم ونحن بلد الغنى والنفط نتوسل مشافي البلاد الأخرى !!!
فقط واحد بالمائة مما تسرقون يكفي لشراء الأجهزة بالعشرات !
العراق ،،،
العنوان الأبرز في أقتصادي النفط الشرق أوسطي !
والأحتياطي العالمي المتقدم والضخم !
ذي الميزانيات التي سجلت أرقاما قياسية ، وتعددت كل معقول الميزانيات ، وقد أختيرت لها الأسماء الرنانة ، كما أختار القرآن الكريم للتعبير عن يوم القيامة بأكثر من معنى فقال يوم التغابن يوم الأزفة ، يوم الطامة !
لينبري المسؤول العراقي بذات الفكرة ليقنع الشعب على طريقته الحاذقة فسمى الميزانية بالأنفجارية ، وميزانية الأعمار وووو!
ولو أخذت ورقة وقلم وحسبت الرواتب الأنفلاقية للمسؤولين الكبار وحوارييهم الصغار ، والناعمات في مكاتبهم ، لأنتهت بك الأوراق والأرقام لرصيد شركة نفط تعمل بكامل طاقتها والمعدات !
فما عليك ألا ضرب راتب الرئاسات الثلاث وبطانتهم العظيمة ، وكذلك النثرية الكبيرة جدا لهم !
والبرلمانيين قدامى وحاليين وحراسهم ، ومثلهم مجالس المحافظات وحراسهم ، والوزراء وجيش حماياتهم ، والسكرتيرات والأستشاريات وعناوين كانت مخابئ للتصريف المال العام وسرقه ، لصدمت بعنف وانت تشاهد أموال دولة وأقتصاد بلد بيد كل هذه الأمة الفاسدة !
لتقابله بمقابلة بسيطة وموضوعية ماذا في وزارة الصحة مثلا أي مستشفى كان ضمن المعايير العالمية !
وأنا أخط هذه الحروف بلبنان برحلة علاج ، بعد أن أرسلني الطبيب العراقي للفحص والتشخيص بالخارج بجهاز أسمه الباتسكان !
وأعتقده ليس بسعر الطائرة وقد يكون في بلد مثل الفقيرة الباكستان !
وهو جهاز يحدد المناطق التي أنتشر بها السرطان ومن أي نوع من أنواعه المختلفة لأمراض الكنسر أو السرطان !
السؤال المدمي للقلب كم معتوه أستلم وزارة الصحة ، وكم ضخم العنوان وأبن المرجعية وقف على خزائن المشتريات والتطوير ؟
لماذا لم يجلب هذا الجهاز ونحن ببركة فسادكم جميعا أصبح السرطان كما الزكام الذي بمتناول أنوف الكل !
لماذا نذبح بأسعار وسفر وفنادق ومواصلات تأخذ كل شقى العمر ، وتغطنا بالدين والذل فوق ذل وحزن المرض المخيف ؟!
يا أولاد الحرام ، ويا ضمائر ميته !
دون تردد سلام على داعش لو قيس بكم ونحن بلد الغنى والنفط نتوسل مشافي البلاد الأخرى !!!
فقط واحد بالمائة مما تسرقون يكفي لشراء الأجهزة بالعشرات !