19 ديسمبر، 2024 11:39 م

گلگامش، خامسُ مُلوك أورك العراق السومري

گلگامش، خامسُ مُلوك أورك العراق السومري

گلگامش ???، خامسُ مُلوك أورك العِراق السّومري حقيقةٌ كان لزمن بعيد يعتبر شَخصيَّةً أُسطوريَّة وبعد اكتشاف ألواح طينيَّة ذكرت اسم ملك “ كيش انمين باركاسي ” المذكور في ملحمة [گلگامش]، في عيد الرَّبيع وتجدّد الحياة 21 آذار 2018م تصدَّر نُصبُ «گلگامش GLGAMSH» الطَّريق المُؤدِّية إلى صالات مَطار بغداد الدّولي ورقش اسمه بثلاث لُغات؛ عربيَّة، مسماريَّة، وانگليزيَّة.

موقع (الحوار المتمدّن) تطاوَل في الرّابط الأسفل أدناه.. «اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم» وقد أشار الرَّئيس الرّوسي المُنتخب لولاية ثالثة بوتين، إلى أنه اُضطرَّ للعمل سائقاً على سيارة أجرة بسبب الأوضاع الاقتصاديَّة السَّيئة التي كانت تمر بها بلاده في العَقد الأخير للقَرن الماضي. وعمل مُستشارَاً لعُمدَة مدينته سان بطرسبورغ الأسبق “أناتولي سوبتشاك” بين عامي 1990- 1996م وكان يضع مُسدَّساً إلى جانبه عندما يذهب إلى النوم حفاظاً على حياته بسبب انتشار الفوضى والجريمة في روسيا. اخشوشنوا درسٌ للبدَن والرّوح، وفي اليابان والسّويد مثلاً، يجبرون المُوظَّفين كُلّ صباح على مُمارَسة شيء من الرّياضة، لمُدَّة عشر دقائق على الأقل، ثم يذهبون إلى مكاتبهم الأثيرَة الوَثيرَة. خطبتان لأخلاق الرّوح:

https://www.youtube.com/watch?v=EDD-yBCwIpE

https://www.youtube.com/watch?v=kncLU8DA3Tc

محسن الشُّمَّري على هامش مَتن اعتذار «عبّاس البيّاتي» الشَّهير

عدَّ وزير الموارد المائيَّة السّابق محسن الشمري أمس، ان اضفاء القُدسيَّة على كُلِّ الأقوالِ والأفعالِ التي تقوم بها الأحزاب السّياسيَّة، يجعلها وشخوصها “فوق القانون والشُّبُهات”، فيما دَعا الحكومة إلى التصدّي لِكُلِّ مَن أساء إلى النائب عبّاس البيّاتي وهدَّدَه بعد تصريحاته بشأن «قوائم أصحاب الكِساء».

وصرَّحَ الشُّمَّري للصَّحافة، أنه“ إذا تناولنا ما قاله النائب عبّاس البيّاتي زلَّة لسان او مُلاطفة ذهبت بعيداً عن حدودها المُتعارف عليها، فلا داعٍ لاعتذاره ونحمله على إحدى المَحامل السَّبعين التي يحتفظ بالكثير مِنها في رصيدِه”، مستدركا بالقول “أمّا إذا نظرنا إلى ما قاله بأنه جزء مِن برنامج استخدمته أحزاب (الكِساء التي ذكرها والتي لم يذكرها ويتجاوز عددها الخمسة) فيكون ذلك مصدر الطَّرح وسببه الأساس والدّافع الأوَّل والأخير له؛ وبالتالي فإن اعتذار البياتي لا معنى له لِكون المُشكِل في البرنامج، والمَنهج مُستمر مُنذ عشرات السّنين وفِي دول مُتعددة، وأنَّ زَلَّة لسانه كشفت عن عقيدة ومبادئ وتوجيهات لا يوقفها اعتذر، وأنَّ إضفاء القُدسيَّة ليُجند كُلَّ شيءٍ مِن مُقدَّرات الدَّولَة والمُواطن لهم ولكياناتهم دونَ حسيب ولا رقيب”، عادَّاً أنهم “مُستخفين بعقولِ الناس!، وأنَّ ردود الأفعال الفرديَّة ضِدّ البيّاتي مرفوضة مهما كانت مُبرراتها ودوافعها لأنه يبقى مُواطن إن أحسن وإن أساء”، مُشدِّدَاً على أنَّ “تنصيب أيّ مِنا لنفسه قاضياً ومسؤولاً بدل الدَّولة والسّلطة والنظام، تعدٍّ قد نتعرض لَه جميعاً، فكُلنا يُخطىء ويُصيب، ويجب ان يبقى القانون المظلة التي نعيش تحتها جميعاً بلا استثناء وبلا كِساء”. وطالب الشُّمَّريُّ، الحكومة بـ”الوقوف بحزم ضِدَّ كُلّ مَن هدَّدَ وأساء للبياتي لتعلو كلِمة الدَّولة بتطبيق القانون”، داعياً “أحزاب (الكِساء) إلى التوقف عن استخدام المُقدَّسات وتسخيرها لتحقيق مصالحها والمُحافظة على مَكاسبها”.

“ فِتْنَة FITNA ” فيلم هولَنديّ مُسيءٌ للرَّسول الكريم ابتداءً؛ أوَّلُ فيلمٍ عِراقيّ اسمُه “ فتنة وحَسَن ” لِعَشيقين ريفيّين، فيلم “ فِتْنَة “ بمعنى “.. وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ“ (سورَةُ البقرَة 191- 194) “.. وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّه“ (سورَةُ الأنفال 38- 39). أنتجَه في مِثلِ هذهِ الأيّام أواخِر آذار 2008 عضو في مجلس النواب الهولنديّ مُنذ عام 1998، بدايةً عن حزب الشَّعب مِن أجلِ الحُرّيَّة والدّيمقراطيَّة ومُنذ عام 2006 عن حزب مِن أجل الحُرّيَّة اليمينيّ المُتطرّف المُعادي للإسلام، اسم النائِب Geert Wilders (مواليد 6 أيلول 1963م). Wilders عمَل بعد إنهائه دراسته الثانويَّة في إسرائيل لمُدَّة سَنتين، وما يزال يُعبّر عن إعجابه بإسرائيل وعلاقته بعدَدٍ مِن قياداتها. Wilders بعد الانتخابات العامَّة الهولنديَّة عام 2010 التي حاز حزبه فيها على ثالث أكبر نسبة مِنَ المُصوّتين، قال: «أنَّ الأردُن ينبغي أن يكون اسمه فلسطين و”تغيير اسمه مِن شأنه إنهاء الصّراع في الشَّرق الأوسط وإيجاد الوَطَن البديل للفلسطينيّين!». وقد قَضَت محكمة هولنديَّة بأنها تمضي قدُمًا في مُحاكمة السّياسيّ Wilders في اتِّهامات بالحضّ على الكراهيَّة والمَيز ضِدّ المُسلمين، ورفضت طلبًا برفض الدَّعوى. يبدأ الفيلم بصورَة داكِنة لِكِتاب يُفتح على بياضٍ داكنٍ أيضًا ثم تظهر يسار البياض الصُّورة الكاركاتيريَّة للرَّسول الأعظَم الخاتم التي اُشتهرَت بين الرُّسوم الدنماركيَّة وبعمامتِه السَّحاب الشَّريفة، فتيل قنبلة مُتَّقِد لتظهر الآية الكريمة «وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ!» (سورَةُ الأنفال 60) مُرَتلَة بصورَة وهابيّ سَعودي في صَلاةِ جَماعة مَكّة تعقبها صورة طائِرَة السَّعوديّين التي تخترق أحد بُرجيّ مَبنى التجارة العالَمي في نيوريوك في 11 أيلول الأميركيّ الأسوَد سَنة اُولى ألفيَّة ثالِثة 2001م وصُوَر تفجيرات أُخرى وعَويل ليظهر صَوت إرهابيّ يدعو على غير المُسلمين تُصاحِبُهُ موسيقا Edvard Grieg تصاعديَّة مشفوعة بتفجيرات وصراخ ليعود ظُهور الصَّفحات البيضاء مِنَ الكتاب مع ظُهور في الصَّفحة اليُسرى كِتابة: «إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا» (سورَةُ النِّساء 56) وصورة لِصَفحةٍ من القُرءان يميناً مع صوت المُؤذن ذاته يُرَتل ليظهر بين آي الذِكر الحكيم شيخٌ مُتطرّف يصرخ شاتِمَاً اليهودَ داعياً لذبحهم في إحدى خطب الجُّمُعة ليشهر سَيفه، مُتوَعِّدًا بكلماتِ الله أكبر والمُستمعون يردّدونَ اللهُ أكبر.. ثم يظهر لقاءٌ مُؤرشَف مع طفلَةٍ تدعى بسمَلَة عُمُرُها 3 سنوات ونصف مُحَجَّبَة تسألُها المُذيعة عن عُمُرها وعن أعدائِها فتقول انهم اليهود، لماذا؟! لأنَّ الله قال ذلك في القُرءان، وماذا قال؟: قال إنهم قِرَدَة وخنازير. ثم يظهر شيخٌ آخر يشتم اليهود أيضًا. يستمرّ الشَّريطُ على هذه الوتيرَة في رَبط الأحداث بتصريحاتٍ وخطب أئمة ضَلال مُتطرّفين مع مشاهد آرشيفيَّة مِن شاشاتٍ عربيَّة بثت أشرطة تنظيم القاعدة في أفغانستان والعِراق مع آياتٍ مُنقاة. ثم ينتقل الشَّريطُ ليربط بين تصريحات خطباء مُسلمين حيال حُكمهم للعالَم في المُستقبل وجعل الإسلام البديل الوَحيد وصورة مُحتمَلَة لهولندا بوجود المُسلمين من وجهة نظر النائب Wilders لَلَّذي يورد أعداد المُسلمين فيها مُنذ عام 1909 حيث كانوا يبلغونَ بينَ 54 إلى 944،000 مُسلِمة ومُسلِم عام 2004م ليظهر في النهاية جزءٌ مِن جسم Wilders قبالَة صفحات القُرءان بنسخة كبيرة مفتوحة تمتد يدُه تمسك بإحدى الصَّفحات لتختفي الصُّورة مع صورَة تمزيق لصفحةٍ مِن كتاب، وتظهر على الأثر جُملَة بالهولندية تقول إنَّ صوت التمزيق لصفحةٍ مِن دليل الهاتف وأنَّ المسؤول عن تمزيق الصفحات المُسيئة في القُرءان واجب على المُسلمون مع مَشاهد لمَساجد في هولندا ورجال شرطة يدخلون مَسجدًا للصَّلاة لغزو الإسلام لهولندا بالمُسلمين المُتواجدين فيها. رسالة صانع الفيلم واظَب على تكرارها. وصُوَر لإعدامات المُتهمينَ بالمِثليَّة سِحاق/ لِواط في بلادٍ إسلاميَّة واحتمال تكرار المَشهد ذاته في هولندا لو حكمها الإسلام حيث يُبيح القانون الهولندي زواج المِثليات والمِثليين. مع قصاصات لعناوين مِن صُحف هولنديَّة بعضها لـWilders نفسه وإعلانات سياحِيَّة لزيارة تلاميذ المدارس مَكّة مَجّانًا وتدريس الجّهاد في مدراس هولندا.. وتظهر صورَة بطاقة سياحة لهولندا مليئة بالمساجد مع عبارة تحيات مِن هولندا. وتتكرّر صُوَر Wilders بوصفِه مطلوبًا للمُسلمين. ثم تظهر الصُّورة ذاتها لرَسم الرَّسول الخاتم، وقد انفجرت القنبلة في عِمامته لتعود صورَة للقُرءان على يمينهِ مُفرَدَة فِتْنَة. المُنتج المُشارك لفيلم فِتْنَة Arnoud van Doorn مولود العاصِمة السّياسيَّة لهولندا لاهاي The Hague في 18 آذار 1966م، في حِوار مع صحيفة “الرَّأي” الكُويتيَّة، كشف خبايا ومُلابسات هذا الفيلم واعتناقه للإسلام قبل خمس سَنوات بعد أن أنتج هذا الفيلم، قالَ إنه “نادم جدَّاً جدَّاً لما أقدم عليه مِن إنتاجه لهذا الفيلم، ولم يكن ثمَّة أمر مُباشِر بإنتاج هذا الفيلم، لكن كان هناك لوبي مُعيَّن في أميركا وإسرائيل حثَّ لإنتاج هذا الفيلم للتخويف والتحذير مِن الإسلام. وبعد إنتاج الفيلم، شعرتُ وأدرَكتُ أنني سببت ألَمَاً وجراحاً لأُناسٍ كُثر، ولَعلَّ ما أقوم به في مجال الدَّعوة يكون تصحيحاً ولو لجزءٍ بسيطٍ للأخطاء التي اجترَحتُها بسبب هذا الفيلم والآلام التي تسبَّبَ بها، وعن النقطة الفاصلة التي قرَّرتُ عندها أن أعتنق الإسلام، والأمر لم يأتِ فجأة ولا من خلَل تحوّل جذري، فقد أمضيتُ فترة طويلَة لأكثر مِن عام ونصف العام بعد إنتاج هذا الفيلم ولم يكن هدفي آنذاك اعتناق الإسلام، إنما البحث والمعرفة في الإسلام، لأني كُنتُ أتساءل؛ ثمَّة مِليار ونصف المِليار مُسلِم، فهل مِن المُمكن أن يكون هذا الدِّين كما يُروّج لَه البعض ويلصق به مِن مَساوئ هو مِنها بُراء؟!. اكتشفتُ أنَّ الإسلام دين جيّد وأنَّ فيه إجابات عن كُلّ سُؤال يطرأ ببالِك، وأحسست أنني أصبحتُ مُسلِمَاً، لكنني لم أكن نطقتُ بالشَّهادتين وبعدُ مِن الله عليّ نُطق الشَّهادتين. وأوَدُّ أن أذكر هنا دورَاً هامَّاً لعبه الشَّيخ أبو إسماعيل (لم يرغب في ذكر تفاصيل عنه)، وعندما قصَّ عليّ سيرَة النبي (ص) أثرَت فيَّ كثيراً خصوصاً ما عاناه النبي الكريم مِن مَشاقٍ في دَعوَته، وهذا النهج الذي قرَّرتُ أن أسير فيه اقتداءً بالنبي الكريم مَهما واجهني مِن صِعاب. خسرتُ وَظيفتي وأصدقائي بسبب اعتناقي الإسلام، وأُورُبا الآن في حال عداء ظاهر مع الإسلام”، وختمَ بالقول “سيختفي الإسلام مِن أُورُبا بعد 30 أو 40 عاماً إن لم نهتم بالشَّباب”.

النائِب التائِب «عبّاس البياتي» شبهه في مقابلة تلفزيَّة كُتل (دولَة القانون والفتح والنصر والحكمة وسائرون) التي ستشارك في الانتخابات التشريعيَّة بـ”أصحاب الكِساء” وإنَّ “حديث الكِساء أقدس الأحاديث عن الشّيعة وأكثرها صدقيَّة لَدى أهل السُّنة، إذ وردَ هذا الحديث في صحاح مُسلم والبخاري وهو مِن الأحاديث الصحيحة”.

وقد واجه هذا التشبيه ردود فعل غاضبة من الجَّماهير على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، وطالبه عدد مِن النواب والكُتل السّياسيَّة ورجال الدّين بالاعتذار، فيما وجه زعيم”جيش المُختار”في العِراق «واثق البطاط»، في 24 شباط 2018م، رسالَة شديدة اللَّهجة للنائب البياتي بشأن تصريحه الأخير عن أصحاب الكِساء، خيَّرَه مِن خلالها إمّا الإعتذار والسَّير إلى الإمام علي ع مشياً على الأقدام أو دعوَة المُجاهدين لـ”الاقتصاص مِنه”. طالبه بتقديم “الاعتذار والتوبة”. وقال البطاط في تسجيل فيديو، ان “النائب عبّاس البياتي شبَّه القوائم الخمس التي ستشارك في الانتخابات القادمة، بأصحاب الكِساء الذوات المُقدَّسة”، واصفاً هذا التشبيه بـ”الاستهتار”، مُهدّداً إيّاه بـ”فتح المجال للمجاهدين بان يقتصوا مِنه”. وتابع ان “عبّاس البياتي أعاد إلينا مصائب علي ابن ابي طالب والجريمة التي حصلت بحق الحسن والحسين (ع)”. فيما اصدر البياتي توضيحاً بشأن ذلك، مُشيراً إلى انه لا يقصد مُشابهة الكُتل بأصحاب الكِساء، وفيما لفت إلى ان العدد والرّقم ذكره بأهل الكِساء عليهم السَّلام لقوَّة حضورهم الدّائم في الوعي والقلب، قدم اعتذاره مِن كافة المُوالين ومُحبي أهل البيت عليهم السَّلام. وقال البياتي في بيان ان “البعض تداول مقطع من لقاء لي مع قناة فضائية، وهنا أوضح لمَن ينشد الحقيقة ويسعى لفهم المقصود بشكل لا لَبْس فيه ولا تحميل، فنؤكّد بأنه ليس هناك مَن يُضاهي أصحاب الكِساء عليهم السَّلام ولا يشبههم على وجه الأرض لا في الماضي ولا في الحاضر ولا في المُستقبل حتى يرث اللهُ الأرضَ ومَن عليها”. وأضاف، “نحن وجميع ما في الأرض لا نصل إلى تراب أقدامهم وأنا لا أقصد المُشابهة بهم فذلك شرف لا أدَّعيه لي ولا لغيري، ولكن العدَد والرّقم ذكرني بأهل الكِساء عليهم السَّلام لقوة حضورهم الدّائم في الوَعي وألقلب فذكرتُ ذلك تبرّكاً، وهذا مألوف لدينا عندما نتذكر بعض الأرقام المُرتبطة بأحداث او مُناسبة، مثلما نقول (تلك عشرَة كامِلة) وهذا لايغيب على أهل العلم والوعي والإيمان والقلب السَّليم”، مُوجّهاً اعتذاره قائلاً “نعتذر مِن كافة المُوالين ومُحبي أهل البيت عليهم السَّلام”.

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=428143

https://www.youtube.com/watch?v=q1aa7YCiveI

أحدث المقالات

أحدث المقالات