لأن كل شهرين يعلنون وفاته و يفرحون ألأعداء و ينشرون خبر وفاته و بعدها يظهر إنه حي يرزق ، ابو احمد طكك مرارتهم ، ايريدون إيموتونة بالگوة او مدى إيموت ، هسة أني ما أدري ليش مستعجلين على أن ايموتوه ، من علايم اياد علاوي إني أستغرب … أستغرب … أستغرب … اياد علاوي يستغرب على كل شيء و من اي شيء !!!.. خطية راح يبقى طول حياته يستغرب !!… و أنا اليوم سوف أستعين بإستغراب علاوي ، و أقول إني أستغرب !! ، يمعودين كلنا انموت ما ايدوم الا وجهه الكريم ، لكن انا اقول لكم متى إيموت ابو احمد ؟ اتريدون تعرفون متى إيموت ؟؟
سوف يموت عندما يأتي كتابه فلكل أجل كتاب ، و لكن إنتم سوف اتصير فيكم مئة جلطة و إنتم تنتظرون موته .. و قد ورد في ألأثر إن من يعلن موته كذا مرة و لا يموت فإنه يكون طويل العمر ، الله ايساعدكم اشلون راح تخلصون ، راح تموتون كمدا و قهرا ، هاي امنين جتكم هاي السالفة النوب راح ايعمر ..
ملاحظة :
لم اكن يوما من ابواق النظام العراقي السابق ، لقد كنت معارضا له ، لكني اليوم اترحم على هذا النظام كل صبح و كل مسية ، لأن على الأقل لم يأتي من هو أحسن ، بل أسوء بمليارات المرات ، لقد سقت هذه الملاحظة حتى لا أتهم من قبل بعض الجهلة بأني من جماعة النظام و إن كان هذا يشرفني الأن بعد أن رأينا ما فعله هؤلاء الهتلية شذاذ الأفاق ، و حتى لا يتهموني بالتهم الجاهزة و هي (( بعثي ناصبي تكفيري عفلقي ارهابي سني )) .
أظهرت تقارير طبية عراقية أن فحوصات الحمض النووي “DNA”، التي تم إجرائها على جثة قيل إنها لعزة الدوري، نائب الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، جاءت سلبية، وأن الجثة لا تعود للدوري.
ونشبت خلافات بين الحكومة العراقية وبين الميليشيات الشيعية المسلحة، خاصة وأن هذه الفحوصات جاءت مطابقة لجثة شخص عراقي يُدعى شعلان البقاري، شبيه الدوري، سبق أن طالبت عشيرة البقارة في الموصل بجثته.