اليوم كل الجرائم التي ارتكبها مقتدى القاتل بحق العراقيين والتي جعلت منه مجرم حرب بامتياز وهدف دسم لطائرات (درون المسيرة) لانها تبحث عن كل عميل خاص لايران ووكيل معتمد لديها وبات يشكل خطر حقيقي على المجتمع الدولي وضرورة تصنيفه على قائمة الارهاب العالمي لاننا نخسر كل يوم من خيرة شباب العراق على يد مقتدى ومليشياته الاجرامية وهذا الامر يدركه مقتدى منذ زمن ويتخذ كافة التحوطات الامنية لكن اليوم لا تنفعه تحوطاته وتحفظاته وتنقلاته بين طهران ولبنان والعراق لانه يشكل تهديد للسلم العالمي فطالما يبرز عضلاته على المساكين والمستضعفين فيما يهرب كالجرذ امام كل تهديد يصدر من التحالف الاميركي في العراق وما حصل ويحصل في الايام الحالية خير شاهد على جبنه وتخاذله بعد ان هدد سابقاً ضد ترامب عندما استهدف سليماني والمهندس لكن سرعان ما هرب ليختبىء في حارات قم ومن ثم يهرب الى الضاحية الجنوبية !! حتى عاد الى سراديب النجف هذا هو مقتدى لا يقوى إلا الناشطين والناشطات والمسعفين والمسعفات !! بعد ان خان الثورة ومطالبها وخذل الثوار وتضحياتهم لينال رضا الخامنئي سيده وولي نعمته فنقول لمقتدى الخائن القاتل لا ارض تؤويك ولا سماء تظلك فالعراق سيصبح نار تحرقك انت وزبانيتك وهاهي القوة (101 المجوقلة الاميركية) قادمه لقطع راسك وراس قادة المليشيات التي تقودها فلا مفر لكم ولا مامن فاين تفروووون من غضب الشعب ودماء الابرياء وايديكم ملطخة بها اليوم هروب المليشيات وتركها مقراتها ومعسكراتها لن تحميها بعد ان اوغلت بدماء المتظاهرين وقد كشفت لنا الوقائع انتم الطرف الثالث فلا رحمة لكم يا قتله بعد ان مارستم ابشع الجرائم بحق المتظاهرين وقناصتكم وقبعاتكم وسكاكينكم (والتواثي) لن تحميكم.