لمن نشكي ياعراق كم وجع اصابنا . وجع الفساد ام .وجع الكهرباء ام وجع الارهاب. ماذا جنينا ياعراق ضاقت بنا الدنيا من المسؤولين السارقين النائمين بالخضراء بلاء حساب .عشرة سنوات والميزانية انفجارية تبعثرت لم يقدمون لنا خدمات اين ذهبت الفلوس والكهرباء لايزال عاطلة اسؤا من السابق . والسبب الكل تسرق الكبار يسرقون الفلوس .والمهندسين يسرقون المغذيات .والسواق يسرقون الكيبلات .والعمال يسرقون الناعمات والموظفين يسرقون الخشنات .والكل تلتقي امام اصحاب المحلات الكهربائية .مجموعة تشتري الكهربائيات الى الدائرة بالدفع النقدي بموجب وصولات حسب الاتفاق .ومجموعه تبيع الكهربائيات المسروقة لجيوبها الخاصة والكل عائدين الى دائرة الكهرباء .لممارست أعمالهم الفاشلة والغير منتجة .طيلة ثلاثة عشر عاما من الالم يالله هذا الانسان العاصي لم يخاف منك يالله .ولم يعرف الجنة والنار يالله.ولم يعرف الحلال والحرام .
والوزير اهم شئ يقوم به هو تعين أقربائه وحمايته والوزارة محاصصة من حصة الكتلة .ممنوع يحاسب الوزير لانها من استحقاق الانتخابي للكتلة هذه الطامة الكبرى ..انا لأحمل العبادي انه براء من المسؤولية استلم الميزانية صفر وداعش احتل المحافظات السنية( من أيدهم ) بينما احمل الحكومات السابقة لم تقدم للعراقيين خدمات بصورة عامة ومنها الكهرباء خاصة ..الشهرستاني كان سابقا مسؤول عن الطاقة . كل ما يتجول على دوائر الكهرباء .وينتهي من الجولات يستلم المكروفون الفضائية . ويصرح اننا بالعراق سوف نصدر الكهرباء العام القادم وهذا التصريح كل عام يصرح به لكن المذيع لم يقول له ياحضرت النائب لمن تصدرون الكهرباء ( اكيد للصومال ) لانها خربانه مثل العراق وزميلة الثاني صاحب ألما ننطيها نائم معه بالخضراء . وهولاء لم يخرجون من الخضراء الا جثث هامدة هم السبب على مانحن فيه من إهمال الخدمات والسكن والكهرباء وخصوصا في ذروة الصيف الأهب من الحر تفوق درجة الحرار اكثر من خمسين درجه . الله يساعد الطفل الان يئن من الحر وكبير السن ايضا مثل الطفل لايتحمل الحر وبالاخص البيوت الصغير والقديمة من زمن المرحوم ابو الفقراء عبد الكريم قاسم ( رحمه الله ) لم تتغير ولم تتجدد هذه البيوت نحوا الاحسن .