أفادت الاخبار عن مصرع طفلين واصابة امرأة وانهيار منزلين بمياه الامطار يوم الثلاثاء بمياه الامطار شمالي بابل وجريمة القتل هذه حدثت جراء الإهمال الحكومي بسبب من الفساد الاداري ومن جهة أخرى افاد مصدر في الشرطة العراقية، الاربعاء، بان عددا من الاشخاص سقطوا بين قتيل وجريح بسلسلة تفجيرات متزامنة استهدفت مناطق متفرقة من العاصمة بغداد. وقالت المصادر الإخبارية من ان “سيارات مفخخة استهدفت مناطق الاعظمية والكرادة وحي العامل والحرية، وسيارة اخرى في منطقة الطوبجي ببغداد، اسفرت عن سقوط قتلى وجرحى لم يعرف عددهم بعد”، مبينا ان “تفجير منطقة الكرادة استهدف مجلس عزاء حسيني”. وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ان “قوات امنية طوقت امكان التفجيرات، ومنعت الاقتراب منها، فيما هرعت سيارات الاسعاف لنقل الجرحى الى مستشفى قريب لتلقي العلاج وجثث القتلى الى دائرة الطب العدلي”. يذكر ان العاصمة بغداد شهدت، يوم الاربعاء (20 تشرين الثاني 2013)، مقتل ثلاثة اشخاص واصابة ثمانية اخرين بانفجار سيارتين مفخختين في منطقتي الطوبجي والصدرية، كما قتل شخص واصيب سبعة اخرون بانفجار سيارة مفخخة بمنطقة الشعب. هؤلاء من هم ؟ ومن اين ؟ .هم انا وانت أهلنا وليسوا من سكان كوكب المريخ من المسؤول عن قتل هؤلاء البعض من القادة السياسيين تخوف من عزوف الشعب عن الانتخابات القادمة جراء تورط القوى السياسية في الإرهاب والفساد الاداري وباس الشعب منهم فضلا عن تفكك التحالفات القائمة والصراع داخلها وتحدث البعض عن ضرورة وجود دماء جديدة لأجل خداع الناس على أساس. والشي بألشي يذكر ان احد اهل الله كان قد استخدم احد العمال كأجير لأجل نزح مياه الصرف الصحي في داره فبكى كثيرا وعندما سأله العامل عن رد فعله الغريب هذا قال اني أرى ما خلفته حقيقي فلم اترك ورائي غير القذارة فما كان من هذا العامل الا انهار بالبكاء أيضا فساله صاحبي وما يبكيك انت قال ابكي على حالي وما وصلت اليه فقام هذا الأخ الحبيب بتهدئته بعد ان أراد ان يقبل يده المتجنسة وقال له انت خير مني لأني في حاجة الي وانت في غنى عني والحال ان مجاري الصرف الصحي افضل من حكامنا من الوحوش والذئاب المتلبسة في ثوب البشر فمجاري الصرف تخدمنا نحن الشعب العراق شعب التعب وتحمل كل قذارتنا في الوقت الذي لم ولن نرى من هؤلاء أي خير وما استبدال الدمى بدمى جديدة أخرى الا اكذوبة وهو ليس بحل ولا يوجد أي ضمانة للإنقاذ من خلال تبديل الدمى ولا يحق لأي احد ان يجعلنا فئران تجارب وحقول اختبار بدعوى قادة الضياع من انه لعله أي لعل الدمى تنجح في اصلاح الفاسد من امرنا وهل رأيت امعة اقزام تنفع في شيء لان الازمة ليست في ازمة اقنعة وجوده تخفي خلف القفاز مخالب الذئب وخلف القناع انياب الذئب ولا حل لنا الا بالثورة ولأجل هؤلاء من ضحايانا اردت ان اكتب نشيدا الا انه لا جدوى مهما كتبنا ومهما قلنا لإنقاذ عراق الضياع عراق الموتى لا خيار لنا الا الثورة وكي تكتب النشيد فتش عن الحرية كي يشتعل النشيد يجب ان يكون الانسان قضية ياشعب التعب الحرية ان تحكم لا ان تكون تحت الوصاية ياشعبي التعب يدك بيدي كي يعلو نشيدي.