ياأبا اسراء : بنتيجة فشلكم والطبقة السياسية ، كم ظُلم من العراقيين ؟؟؟المالكي : انا وجميع السياسيين فشلنا وجيب عدم اعطاءنا اي دور في رسم خريطة العملية السياسية في العراق.اكد نائب رئيس الجمهورية ، نوري المالكي ، ان جميع السياسيين “وعلى رأسهم هو” فشلوا فشلا ذريعا ويجب عدم اعطاءهم اي دور في رسم خريطة العملية السياسية في العراق ، فيما بين ان ” القوة العربية بدأت في اليمن…ياأبا اسراء : بنتيجة فشلكم والطبقة السياسية ، كم ظُلم من العراقيين ؟؟؟ ياأبا أسراء انت وحزبك وكتلتك حكمت كل هذه الفترة ، فمن هو المسؤول الاول عن الفشل في أدارة الدولة ؟؟؟كم من المظالم ارتكبتها الطبقة السياسية الفاشلة بحق العراقيين .سيأتي يوم وينشر ديوان للمظالم من ظلم الطبقة السياسية الحالية وسيقدّم العراقيين ظلاماتهم .سيأتي يوم تحاسب فيه الطبقة السياسة الفاشلة وخصوصا من شيعة السلطة .اللهم عجل للعراقيين الفرج بزوال هذه الطبقة السياسية الفاشلة … اللهم آمينكتبنا قبل سنة من الآن مايلي :وأخيـــــرا … مانـــــطق ( ابـــــا اســـــراء ) الا الحـــــق .المالكي : انا وجميع السياسيين فشلنا فشل ذريع وينبغي عدم اعطاءنا اي دور في رسم خريطة العملية السياسية في العراق .هذه الحقيقة التي عرفناها مبكرا جدا … وأقرها الساسة متأخرين جدا ولكن بعد خراب البصرة !!!لمعرفتنا بهذه الحقيقة حاربنا الفساد مبكرا فتصدى لنا كل من يدعي محاربة الفساد ومن اعلى السلطات التي تدخلت في صغائر الامور وتركت عظائمها فكانت نكسة حزيران .(عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ … وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ … وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها… وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ ) … فهل علمتم لماذا فشلت الطبقة السياسية فشلا ذريعا ؟؟؟لافض فوك ابا اسراء : عليك اليوم ان تقرن القول بالفعل وتبدأ بنفسك ولاتعطيها اي دور في رسم خريطة العملية السياسية في العراق … اليس هذا ماقالته؟؟؟ ام ماذا ؟؟؟( ليضرب لنا ابا اسراء المثل الاعلى للأيثار … وليحرج كل الطبقة السياسية الفاشلة … وليترجم لنا قوله الى افعال قابلة للتطبيق للتخلص من الطبقة السياسية الفاشلة ).( لابد من تأسيس ديوان المظالم ليتظلم المواطنون من ظلم ساستهم ) .https://www.youtube.com/watch?v=BMLcdhhxN7g
لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا أسسوا الدولة الاولى في الفساد وجعلوا من الفساد ثقافة امة .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا جعلوا من العراق دولة فاشلة.لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا تم حماية الفاسدين وعوقب ونفي واعفي بل عزل اداريا كل من يحارب الفساد .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا تجمعت ثروات البلد في ايدي ابنائهم واقاربهم .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا تراهم يترفعون عن شعبهم ويجعلون حجبا تفصلهم عن الشعب .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا لجعل الكثير منهم مقدرات البلد ومصير شعبه بيد صبية وجهلة .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا سلموا ثلث العراق لداعش على طبق من ذهب ودون اطلاق رصاصة واحدة .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا سمحوا لاتباعهم بمنع البعض من الحج وهذا مالم يفعله صدام و يزيد ابن معاوية .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا لازالت عندنا بيوت التنك ومدارس الطين .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا اخذتهم دنيا هارون وخدعتهم مواكبهم الجرارة وزهو السلطة وتلاعبت بهم البطانة الفاسدة .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا تعالوا عن الناس واعطوا الاذن الصماء لمناشدات مواطنيهم .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا لايكلف بعظهم نفسه بالرد على رسائل المواطنين وشكاويهم .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا ترى بعظهم لايرد على التلفون او الرسائل عبره والتي يحصل عليها المواطن بشق الانفس بل يعملون لك بلوك .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا لاعتبارهم ان بطانتهم وابنائهم واقاربهم معصومين ويعتبرون وشايتهم حقيقة ويتخذوا اجراءات ضد مواطنيهم بالنفي والتهميش ومصادرة حقوقهم .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا تراهم يعيشون في بروج مشيدة وينظرون الى شعبهم بالعين الصغيرة ويدعوا حماياتهم تستبيح كل شيء .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا خدعوا انفسهم بالخدمة الجهادية واطلقوا لنفسهم وصبيانهم العنان ونسوا ان الامور بخواتيمها .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا ارتكبوا مظالم كثيرة بحق كل حر شريف ونزيه ليسكتوه في اقتباس دقيق لتكميم الافواه في زمن يزيد والحجاج و صدام .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا رأيناهم وابنائهم واقاربهم يستولون على المال العام ويمتلك كل واحد منهم اكثر مما امتلك اكبر بعثي او حتى صدام وعدي وقصي .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا لجعلهم الحكم مغنما لهم ولابنائهم واقاربهم وعشيرتهم بالضبط كما فعل صدام ؟؟؟ الم تری ازدياد ثرواتهم بشكل جنوني ؟؟؟ الم تری ان بياع الدكة ومن كان لايملك قوت يومه او يملك بايسكل يملك اليوم فنادق وعقارات واطيان ومثلها واكثر خارج العراق؟؟؟لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا استنسخوا تجربة البعث بدقة وزادوا عليها فكان لكل منهم عدي وقصي وعبد حمود وحسين كامل وصدام كامل .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا حسبوا انفسهم فوق المخلوق ولن يكلفوا انفسهم بالاعتذار لكل من ظلم بسببهم .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا يهتمون كثيرا بالخطب الرنانة وحملة صورني في كل مكان ليخدعوا الجهلة والفقراء وما اكثرهم .لان السياسيين فشلوا فشلا ذريعا راحوا يتحينون الفرص ضد الاحرار لينفوهم بعيدا عن مدنهم بحجة التحريض ضد الحكومة التي يعتقدون ان حكومتهم معصومة وشخوصها من العشرة المبشرة بالجنة .ولان … ولان … ولان ……………………………………ونقووووووووووووووووول لكل هؤلاء الساسة : ان مصداق الرجل عمله وليس كلامه ، فاقرنوا القول بالفعل ياساسة العراق فلقد ذهبتم بها عريضة .وننقل ماكتبه ابن طويريج وابن حي المثنى ( د. عزيز جاسم الدفاعي ) على صفحته في الرابط في ادناه :https://www.facebook.com/profile.php…اخطر اعتراف لسياسي عراقي : نحن فشلنا جميعا !!!!لعل مشاعر الفرح بالانتصار العسكري الذي تحقق بتحريرلا تكريت يوم امس قد طغى على اهم واخطر تصريح لنائب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء لولايتين السيد نوري المالكي الذي قال فيه ان المتصدين للعملية السياسيه الذين لم يصفهم بالنخب بل الطبقه السياسيه قد فشلوا ( وانا منهم ) ويجب ان لايكون لهم دور في رسم مستقبل العراق !!!!!ولعل المالكي الذي حقق بعض المنجزات على مدى ثمان سنوات من رئاسته للحكومة واصطدم بملفات كثيره بعضها موروثة منذ تاسيس العراق الحديث ولم تفلج ملكيه وثلاث جمهوريات في معالجتها واخرى ولدت مع النظام الطائفي الاثني والهجوم الارهابي الذي تماهى معه هجوم من لصوص وقطاع طرق ومافيات سرقت كل شي لتنتهي ولايته الثانيه باكبر نكسه عسكرية في 9 حزيران من العام الماضي ويسقط معها حلمه بولاية ثالثه رفضها حلفاءه واعدائه والراعي الامريكي والنظام العربي ربما يكون توقيت اعتراف المالكي هذا بفشل المشروع السياسي الذي اعتمد على مدى 11 عاما على ساسة لايمكن اعتبارهم رجال دوله فضلوا المصلحه الحزبية والطائفيه والقوميه على مصالح العراق العليا وشعبه اخطر كلام ينطق به سياسي عراقي عايش مرحله ما بعد سقوط صدام حسين ولغاية الان وربما كان الاكثر معرفه باسرارها وخفاياها التي تكتم على كثير منها وهو بذلك يسقط اخر اوراق تستر عوره النظام السياسي العراقي الفاسد واتمنى ان يكون المالكي بعد اعترافه الخطير والصريح والصادق هذا قادرا على اتخاذ قرار شجاع ليدلل فيه على ان ما قاله ليس مناوره او ا انتقادا مبطنا بان يقدم استقالته من منصبه ومن حزب الدعوه وائتلاف دولة القانون وان يعود الى قريته ليكتب مذكراته لتكون شهاده للتاريخ فالرجل رغم كل ما كتب وقيل عنه يبقى شجاعا وصريحا اذا ما قورن بالاخرين من الذين جالئت بهم الصدفه الى المنطقه الخضراء .
