21 مايو، 2024 10:18 ص
Search
Close this search box.

وَالْقَلَمِ By the Pen

Facebook
Twitter
LinkedIn

يلحن ويُخطىء حتى في الإملاء (السَّيّد العربيّ !) أرومَةً ومُحتداً «فُلان بن علّان»، وملكُ النّحو العربيّ «سيبويه» الفارسيّ، وأميرُ الشِّعر العربيّ «أحمد شوقي»، وضعتهُ اُمُّه اليونانيّة الشَّركسيّة التُّركيّة لأبٍ شركسيّ، وقيل كُرديّ ينتسب للنبيّ العربيّ مِن رَحِم الزَّهراء، أنشدَ في مديحِهِ:

أَبا الزَهراءِ قَد جاوَزتُ قَدري * بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

مَدَحتُ المالِكينَ فَزِدتُ قَدرًا * فَحينَ مَدَحتُكَ اجتَزتُ السَّحابا

“ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ And Verily, for you will be an endless reward ” (سورَةُ الْقَلَمِ 4) ..
“ وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ As for the Poets, the erring follow them * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا Except those who believe ” (سورَةُ الشُّعراء 224- 227).
http://alnoor.se/article.asp?id=352787
.. فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا “ .. فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا So when Zaid had accomplished his desire from her We gave her to you ” (سورَةُ الأحزاب 37). {قصَّة زوج ربيب الرَّسول «زيد بن حارثة»؛ أم المؤمنين «زينب بنت جحش» (32 ق.هـ 21هـ) إحدى زوجات النبيّ محمد وابنة عمته «اُميمة»، أخت الصَّحابي «عبدالله بن جحش». أسلمت زينب وهاجرت إلى المدينة المُنوَّرة، وتزوَّجها النبي محمد بعد أن طلَّقها مُتبناه السّابق زيد بن حارثة..، بعد أن أجاز الوحي زواج الناس مِن زوجات أدعيائهم، بترتيب السَّماء. شاركت زينب في عدد مِن الغزوات كالطّائف وخيبر. تُوفيت زينب سنة 20هـ، وعُمُرها 53 سنة، وكانت أوَّل زوجات النبي لحاقًا به، وصلّى عليها عُمر بن الخطاب، ودُفنت في مقبرة بقيع الغرقد}. قيلَ أعجبت الرَّسول وتمنَّي أن يُطلّقها زيد وأخفي في نفسه هذه الاُمنية وأنه كان يأمر زيداً بإمساكها مُجاملةً..، إذ أتى زيداً يوماً يطلبه فأبصر زينب قائمة كانت بيضاء جميلة جسيمة مِن أتمّ نساء قريش فهويها وقال: “ سبحان الله مُقلِّب
القلوب ” فسمعت زينب بالتسبيحة فذكرتها لزيد ففطن زيد فقال: يا رسول الله ائذن لي في طلاقها فإن فيها كِبراً تعظم علي وتؤذيني بلسانها فقال: “ أمسك عليك زوجك واتق الله ”!. والدّليل: وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ But you did hide in yourself that which Allah will make manifest [الأحزاب 37]

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب