######وزير المالية كلفة قمة بغداد هي 7مليار دينارنفقات ومصروفات مؤتمر بغداد للحوار ثلاث ساعات فقط بلا إقامة لأن الوفود غادرت بغداد بعد المؤتمر لحسابات أمنية. المبلغ الكلي المصروف على يوم واحد فقط هذا المعلن غير المعلن ما ادري (7.500.000.000 مليار دينار عراقي) اخذ من موازنة رئاسة الوزراء 4.500.000.000 مليار دينار ومن الاحتياطي الطوارئ الفائض من مبيعات النفط 3 مليار دينار
يعني صرف الراقص مع الأفاعي على مؤتمر يوم واحد فقط 7 مليار ونصف المليار #تالي قراءة خطابات بلا ميثاق شرف أو وثيقة عهد استراتيجية تصب في مصلحة العراق واستقرار المنطقة
ملاحظة سفاح الدولار الراقص مع الأفاعي و المجرم الاقتصادي وزير المالية يقولون المبلغ يعوض من فارق الدولار يعني مو رقم لأن الدولار يذبح بالعراقيين والفارق الذي ذبح العراقيين نعوض المبلغ على مصروفات الكاظمي
######وصايا معلم الفساد لتلاميذه :
دخل على والده “الفاسد” وهو على فراش الموت…قال: علمني ياأبت في الفساد علماً لاأسأل بعده أحدا..
قال الأب: ياولدي… للفساد “قواعد وأصول” لابد أن تتعلمها وتراعيها وهي:
** لا تكن وحدك… فالفساد عمل جماعي يتطلب مشاركة الفاسدين وتوثيق الصلة بهم.
** ابحث عن الرجال الذين يقول الناس عنهم إنهم فوق القانون واشتر شراكتهم بغالي الأثمان…فهؤلاء يعلمونك مهارات لايمتلكها غيرهم، فيختصرون عليك الزمن في صعود سلم الفساد.
** سترتكب خطأً جسيماً إذا كانت قطعتك من “الكاتو” الفاسد أكبر من قطعة من هو أعلى منك، فكعكة الفاسدين لاتقطع بالتساوي.
** كن كريماً واجعل شعارك “ربي ارزقني وارزق مني”… ففتات الفساد الذي توزعه على الفاسدين الصغار سيشجعهم لاحقاً على طلب المزيد من الكاتو الفاسد.
** الفاسد المحترف يا ولدي لابد أن يكون قانونيا.ً.. فالمختلسون البدائيون يذهبون إلى السجن… أما
المحترفون فيصفق لهم الناس… ويكرمون أمام عدسات المصورين.
** تعلم يا بني كيف تخفي أدلة فسادك وتغرقها في أقرب مجرى للسيول… فإغراقها أسهل من دفنها.
** لا تخف… ولا تخجل من الفساد… فنحن أكبر امبراطورية في العالم…موجودون في كل مكان.
** أقم الحفلات الصاخبه بين القطاعين العام والخاص…فكلما زاد السهر زاد الفساد.
** الفاسد يكره كلمة “رشوة”… هو يحب أن يسميها “عمولة”… والحديث الوحيد الذي يحفظه ويحبه “تهادوا وتحابوا”.
** لا تنكر الفساد… بل تحدث على أنه كبير إلى حد لا يمكننا إزالته… بل علينا “التعايش” معه… تحدث عن “الشرف والنزاهة” وأكثر من الشعارات والخطب الرنانة… ولا تتوقف عن لعن الفساد وشتم الفاسدين.
** قدم خدمات جليلة لمطاردي الفساد… خذ معهم صوراً تذكارية… ابحث عن “بوق إعلامي” يساعدك… فالإنتهازيون من الإعلاميين سيختصرون عليك خطوات كثيرة.
** الفساد مرض معد… وصاحب الدخل المحدود، الذي تمر الملايين من تحت يده سيضعف يوماً ما مادامت الرقابة ضعيفه.
** لاتكترث بالمثقفين… فهم ايديولوجيين يتطاحنون بينهم بعيداً عنك.
** إذا عثرت على قاض فاسد فقد وجدت كنزاً لايقدر بثمن… فاغدق عليه لأنه عملة نادرة… ولن يسأله أحد من أين لك هذا.
** إحذر “الشفافية”… فهي بداية النهاية… حاربها بكل ما استطعت.
** عدوك الأول هو “الضمير”… احذره… فسيكسب المعركة إن أفاق من غيبوبته…
######إيران لم تكن مقتنعة بالقمة منذ البداية، فهي تريد الحديث عن الشأن العراقي مع الولايات المتحدة فقط، اما الأخرين فلا يعنيهم الأمر من وجهة نظرها، وعبرت عن ذلك في عدة سلوكيات مهمة منها؛
١. رفضت دعوة الحضور الأولى للقمة الموجهة من قبل رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي إلى الرئيس إبراهيم رئيسي، ومن ثم ذهب وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين وقدم دعوة جديدة، وأستقر الموقف الإيراني على إرسال وزير الخارجية.
٢. تعمد وزير الخارجية الإيراني ضرب البروتوكول الدبلوماسي، ووقف في المكان غير المخصص له، رغم تنبيهه عبر ورقة مررت له من أحد موظفي التشريفات العراقية، إلا أنه أصر على المضي قدماً.
٣. في كلمته أثناء القمة تدخل وزير الخارجية الإيراني في صميم السيادة العراقية:
– انتقد عدم دعوة سوريا للقمة.
– طالب بخروج القوات الأميركية من العراق.
– تحدث عن تبادل تجاري غير موجود اصلاً.
بالمختصر هي لم تكن راغبة بحضور القمة، لأنها لا ترغب بالحديث عن الشأن العراقي مع الأخرين، أو أن يشاركها أحد في هذا الملف، لأن الملف العراقي خاص بها، وبالتالي جاءت تصرفات وزير الخارجية لتعرقل أي إجماع يخرج به قادة القمة، علماً بأن الوفد الإيراني رفض الحديث في الجلسة المغلقة للقمة، مفضلاً الإطلاع على مواقف الدول الأخرى.
######ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻐﻮﻟﻲ” ﺟﻨﻜﻴﺰ ﺧﺎﻥ ” ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻫﺎﺟﻢ ” ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺨﺎﺭﻯ” ﻋﺠﺰ ﻋﻦ ﺍﻗﺘﺤﺎﻣﻬﺎ ﻓﻜﺘﺐ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ : ﺃﻥ ﻣﻦ ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﺻﻔﻨﺎ ﻓﻬﻮ ﺁﻣﻦ …
ﻓﺎﻧﺸﻖ أهل المدينة ﺇﻟﻰ ﺻﻔﻴﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ
ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻷﻭﻝ ﺭﻓﺾ…. وأصر على المواجهة والدفاع عن المدينة وشعبها إلى آخر رجل ….؟؟ … ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓوافق على الرضوخ والاستسلام خوفا من بطش المغول..؟؟
#ﻓﻜﺘﺐ” ﺟﻨﻜﻴﺰ ﺧﺎﻥ ” ﻟﻤﻦ ﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺿﻮﺥ إن ﺃﻋﻨﺘﻤﻮﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺘﺎﻝ ﻣﻦ ﺭﻓﺾ ﻣﻨﻜﻢ، ﻧﻮﻟﻜﻢ ﺃﻣﺮ ﺑﻠﺪﻛﻢ…ونمكنكم من الحكم والسلطة..؟؟ فتجند العملاء والخونة والجبناء ….ونزلوﺍ ﻷﻣﺮﻩ ﻭﺩﺍﺭﺕ ﺭﺣﻰ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺑﻴﻦ ﺍبناء الشعب الواحد ….وجيوش المغول تتفرج …. ؟؟
#ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺍﻧﺘﺼﺮ ﻃﺮﻑ” ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﺔ ” ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ
ﺃﻥ” ﺍﻟﺘﺘﺎﺭ ” ﺳﺤﺒﻮﺍ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻭ ﺃﻣﺮﻭﺍ ﺑﺬﺑﺤﻬﻢ
ﻭﻗﺎﻝ” ﺟﻨﻜﻴﺰ ” ﻣﻘﻮﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺭﺓ :
“ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﺆﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﻏﺪﺭﻭﺍ ﺑﺈﺧﻮﺍﻧﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻨﺎ
ﻭﻧﺤﻦ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﺀ …”
ولا زال الغدر بين الإخوة…يستغله الغرباء إلى يومنا هذا..؟؟