22 نوفمبر، 2024 9:52 م
Search
Close this search box.

وهن الكبار ,وحكم الصبيان

وهن الكبار ,وحكم الصبيان

من المعلوم أن أي وطن عندما لايتقدم شبراً نحو الامام ,فهو يعاني أزمة ولاء ,,المشكلة أن البعض لا يدرك أن شؤون الدول لا يمكن أن تدار بعقلية الصبيان أو بتهور و دون حسابات.وأنه ليس بإمكان أي دولة أو مجموعة من الناس أن تعزل نفسها عن محيطها,وأن التعامل مع المحيط يكون من منطلق الواقع والموجود وليس من منطلق التمنيات والأحلام
عند دخول الاحتلال تشكل في العراق فراغ في السلطة والنفوذ على
تلك البقعة الكبيرة من الأرض، وهذا الفراغ لايمكن لدولة الاحتلال او من جاء معها ان يسمح لهذا الفراغ بسلطة تضر بمصالحه ,من البديهي أن يعمل كل غازي ومحتل على عدم ظهور قوى معادية له ويسعى لظهور قوى حليفة , فمثلا ً اليوم في العراق مع وجود سلطة إيراينة لاترضى ان يكون لها منافس على الوليمة العراقية الدسمة وبنفس الوقت تتدخل في البلاد لتكون الام الحنون التي تحتضن الشعوب مرتدية ثوب الدين ولكن سرعان ما كُشف اللثام عن سطوة هذه الدول المستعمرة التي تحاول تكوين امبراطوريات لها في العراق والمنطقة ,مجريات الامور تتسارع والامور تتغير بليلة وضحاها وتبين خبث ووهن الكبار وحكم الصبيان الذي تمثل بالقتل والسلب والقتل وفي مثل هكذا لابد للبيب ان يكشف الواقع ويظهر الحقائق المرجع الصرخي الحسني في خطبة العيد قائلاً(…الامم التي حكمت وانتزعت اموال وحقوق اخرين اين وصل هؤلاء…..هو منهج قرأني نعتبر ونتعظ من التاريخ ….ونحن عشنا سطوة النظام السابق وقسوة النظام السابق الى من اتى بديلا عن ذلك النظام و ايضا نتيقن بأنه كما ذهبت تلك الدول وكما سقطت تلك العروش بالتاكيد هذه الدول وهذه العروش هي من تطبيقات دولة ومصاديق الحكم الصبيان .مااسرع ماتتبدل السنين والاشهر والاسابيع بل حتى الايام تجد ان هذه الدول ان شاء الله كما وجدنا ومرت علينا ايام صار فيه التبديل والتغيير عاجلاً .علينا ان لاننظر لهؤلاء او نهتم على هؤلاء ولا نحسد هؤلاء على ماهم فيه ..)

صدق كلام المرجع الصرخي ,فلم يتوقف الصبيانيون عن قرع كؤوس الخمر مع الغادرين وهم لايتورعون من قرع الكؤوس مع الاحتلال اي كان وتسميتهم حلفاء ,,هذه حكومة الصبيان ووهن الكبار وتقاعسهم في العراق متفاخرين بافعالهم البهلوانية المميتة

https://www.youtube.com/watch?v=77j3StWLma0

وهن الكبار ,وحكم الصبيان
من المعلوم أن أي وطن عندما لايتقدم شبراً نحو الامام ,فهو يعاني أزمة ولاء ,,المشكلة أن البعض لا يدرك أن شؤون الدول لا يمكن أن تدار بعقلية الصبيان أو بتهور و دون حسابات.وأنه ليس بإمكان أي دولة أو مجموعة من الناس أن تعزل نفسها عن محيطها,وأن التعامل مع المحيط يكون من منطلق الواقع والموجود وليس من منطلق التمنيات والأحلام
عند دخول الاحتلال تشكل في العراق فراغ في السلطة والنفوذ على
تلك البقعة الكبيرة من الأرض، وهذا الفراغ لايمكن لدولة الاحتلال او من جاء معها ان يسمح لهذا الفراغ بسلطة تضر بمصالحه ,من البديهي أن يعمل كل غازي ومحتل على عدم ظهور قوى معادية له ويسعى لظهور قوى حليفة , فمثلا ً اليوم في العراق مع وجود سلطة إيراينة لاترضى ان يكون لها منافس على الوليمة العراقية الدسمة وبنفس الوقت تتدخل في البلاد لتكون الام الحنون التي تحتضن الشعوب مرتدية ثوب الدين ولكن سرعان ما كُشف اللثام عن سطوة هذه الدول المستعمرة التي تحاول تكوين امبراطوريات لها في العراق والمنطقة ,مجريات الامور تتسارع والامور تتغير بليلة وضحاها وتبين خبث ووهن الكبار وحكم الصبيان الذي تمثل بالقتل والسلب والقتل وفي مثل هكذا لابد للبيب ان يكشف الواقع ويظهر الحقائق المرجع الصرخي الحسني في خطبة العيد قائلاً(…الامم التي حكمت وانتزعت اموال وحقوق اخرين اين وصل هؤلاء…..هو منهج قرأني نعتبر ونتعظ من التاريخ ….ونحن عشنا سطوة النظام السابق وقسوة النظام السابق الى من اتى بديلا عن ذلك النظام و ايضا نتيقن بأنه كما ذهبت تلك الدول وكما سقطت تلك العروش بالتاكيد هذه الدول وهذه العروش هي من تطبيقات دولة ومصاديق الحكم الصبيان .مااسرع ماتتبدل السنين والاشهر والاسابيع بل حتى الايام تجد ان هذه الدول ان شاء الله كما وجدنا ومرت علينا ايام صار فيه التبديل والتغيير عاجلاً .علينا ان لاننظر لهؤلاء او نهتم على هؤلاء ولا نحسد هؤلاء على ماهم فيه ..)

صدق كلام المرجع الصرخي ,فلم يتوقف الصبيانيون عن قرع كؤوس الخمر مع الغادرين وهم لايتورعون من قرع الكؤوس مع الاحتلال اي كان وتسميتهم حلفاء ,,هذه حكومة الصبيان ووهن الكبار وتقاعسهم في العراق متفاخرين بافعالهم البهلوانية المميتة

https://www.youtube.com/watch?v=77j3StWLma0

أحدث المقالات