ولم يعد يعمل على تفعيله
ونسى ان الهداية عملية في تفعيل الادراك عجيبه
حركة العقل الواعيه في فلكي الاشياء والاحداث
الاستقراء الدائم
والحضور مع دعوة الارتقاء اللآهيه لازمه
والانفلات منها نكوص
والبشر في مستنقع النكوص يعيش
والتقليد الابكم جزء من النكوص
دعوات التحالف اليهودي المسيحي الذي افسد في الارض
وانكر التنزيل
وساح ينظـّر ويفتري على الله الكذب
كان قردا وصار انسان
ثم كان صيادا ثم اصبح مزارعا
ثم تطور في ميدان المعرفه هكذا بلا توجيه
وانكر الله الذي علم بالقلم علم الانسان ما لم يعلم
وانكر الرسل ورسالات الله التعليمه
وانكر ان لهذا الكون خالقا ومصرفا
وليس في هذا التكذيب من جديد فذلك ظن الذين كفروا من قديم
ولكن الجديد فيه … انه عن علم
ونسوا ان ذلك محسوب وان الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء وان الاخر ليس بيده شئ
والتحريض … ان لم يرد واضع التحريض … ان يفعل … لا يفعل
بلادة من ادعى الفقه وهو لا يفقه
ومن قال اوحي الي ولم يوحى اليه
قصة تحريف ابناء اسرائيل الابديه
وافسادهم الثاني في الارض مكتوب
وتزيفهم على النصارى وقتل استقلالية الانجيل يتكشف
والانجيل ليس ذيلا للتورات بل جاء لتصحيح ما زيف اليهود من التورات
التحريف البليد
والكون على الكشف منصوب
الارتحال نحو التصحيح
وتعلم اليهود عملية اقرأ الاسلاميه … وبثوها في الغرب كالنار في الهشيم
واصبح الكل يقرأ
وصار من كلف بالقراءة لا يقرأ
الاصغاء الفعال
فتحريك الله لبشره لا ينضب
والكون على الحق مبناه
والحق بكلمات الله يتحقق
والايام يداولها الله بين الناس
وقد خاب من ظن ان الصولة تبقى بيديه
ونسى قوانين الاستبدال اللآ
هي
وان المكتوب لا بد من ان ينشر
وان الدخول الثاني الى المسجد الاقصى حتم مكتوب
وان الاحداث بذلك الاتجاه مصاغه
والعاقل من يفهم.