– عمامة عراقية ترفض التبعية وتعمل على ان يكون النبض الحكومي وطنيا مركزه بغداد الحبيبة فقط لاغير.
– تغريدات عراقية بطعم الفراتين وبنكهة سومرية ترسم ملامح الوطن وتزرع الامل في نفوس الفقراء .
– منهمك جدا في ترتيب اوراق الوطن وغيره يبذل جهدا لتمزيق تلك الاوراق هذا هو الفرق بين من يعمل بنفس عراقي خالص ومن يعمل بالاشارة من خارج الحدود .
– اينما تكون سواء في النجف او بغداد او في اية بقعة فأنت انت لاتساوم ولاتهادن ولاتعمل في الغرف المظلمة لأنك عراقي المنشأ والهوية والقرار.
– مازلت قائما في محراب الوطن تصلي صلاة الامل وترفع يدك تغازل السماء فيبتسم القمر وتزدحم النجوم على ابواب الامنيات .
– مقتدى الصدر يبحث عن اخر شراع وطني ينقذ به سفينة المستقبل قبل ان تغرق وسط امواج المصالح والمغانم والصراعات .