وعادت عاد
البناء العابث وتصور البقاء الاكيد
المصانع
وصرخة من أشد منا قوة … صرخة الادارة الامريكية المغرورة
التكذيب والاهلاك قديم … والبشر لايتعض !
قانون الحاقة … والابادات تترى
مهزوز … وبنيانه قلق
لايستطيع التصديق وكل الآيات معه لا تفلح
ديدنه الاعراض وألكفر بمن امده بما يعلم !
وخلقه وما يعمل !
النكسة الرهيبة
والمؤمن نسى رسالته
الخيبة البشرية
والطغيان حصان اللعين
وكوننا على الاتزان مسنون
والكبكبه بالمجرم واقعة
والصور عبر التأريخ تتكرر
ورسائل التنبيه تترى
وكلما جائهم رسول بما لاتهوى انفسهم كذبوه
ديدن الاخرق من قديم
والمنكر الغليظ
وعندما تقع الواقعة تراهم يتراكضون
لاتركضوا لعلكم تسئلون !
التنزيل
ولم يعد يؤمن بالتنزيل
ولا يحترم منزل التنزيل
المختبرات الغربية بالتنزيل تتفجر
المبتكرات اليومية
وصاحبنا على الجنب قعيد
وصاحبنا الاخر في النكران يعيش
مصيبة
واذا نبهتهُ اخذته العزة بالاثم
مشعول
ولايدري انهُ مشعول
ونسى ان يقرأ ..
أفمن يعلم أنما أنزل اليك من ربك الحق كمن هو أعمى
أنما يتذكرألو الالباب.
[email protected]