وزير الثقافة والسّياحة والآثار “ أبوبريمر عبدالأمير ” الحمدانيّ، ماذا أنجز مُذ عيَّنه حزب البعث الصَّدّاميّ المحظور دستوريّاً، في سنة اُولى ألفيّة ثالثة 2001م؛ مُنقّب آثار في الهيأة العامّة للآثار والتُّراث؟، استقبل في مكتبه بمقرّ وزارة الثقافة ببغداد، رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدّكتور «يحيى محمود بن جنيد» ورحَّب معاليه بالمُشاركة السَّعوديّة هذا العام 2019م، في معرض بغداد الدّولي للكتاب، مُشيرًا إلى “ أن مِثل هذه الزّيارات والمُشاركات تُزيد أواصر البلدين الشَّقيقين، وتحقق عبر التواصل الثقافي في ما يصبو إليه الشَّعبين العراقي والسَّعودي مِن مدّ جسور أخويّة راسخة ”.
في مُجتمع ذي قار، عُرف عيب: مبدأ “ الأكلُ على كُلّ الموائد ”!..
أأضيع مِنَ الأيتام على موائِد اللّئام؟
الخُطبة الثانية بعُنوان “ جيل الشَّباب والتحدّيات المُعاصِرة ” لصلاة الجُّمُعة 20 شعبان 1440هـ 26 نيسان 2019م بإمامة الشَّيخ «عبدالمهديّ الكربلائي»: “ اعتنت الشَّريعة الإسلاميّة والمُجتمعات الواعية المُتحضرة ببناء جيل الشَّباب وان بعض الأحاديث اعتبرت الشَّاب الصّالح في عداد اُولئك السَّبعة الَّذين يُظلّهم اللهُ تعالى بظِلِّه وجعلته يُعادل الإمام العدل، لديه طاقة مِن الإبداع والتألق.. مِن التحدّيات الَّتي يواجهها الشّباب العوز والحِرمان الماديّ والعاطفيّ. اخواني دائماً حاولوا ان تنظروا إلى الشَّباب نظرة الاحترام وحاولوا ان تستكشفوا فيهم القُدرات والطّاقات والقابليّات وحاولوا ان توظفّوا الطّاقات ”. “ ثانويّة اولاد مُسلِم ” المجّانيّة للأيتام بمُواصفات عالميّة في مِنطقة البوبيّات غربيّ مدينة كربلاء، تستقبل طُلّابها بَدءً بالعام الدّراسيّ 2019- 2020م، مِن باب المسؤوليّة الشَّرعيّة والأخلاقيّة والإنسانيّة لشريحةٍ هامّة نتجت بسبب الحروب والأزمات الَّتي مرَّ بها العراق بتسلّط أحزاب الخراب والشَّقاء والشّقاق ورفاق النّفاق
(جلسة مجلس الوزراء العاشرة برئاسة عادل عبدالمهدي، تضمّنت ملفات تشتغل عليها لجان التحقق في الفساد، على رأسها ملف تهريب النفط الذي طلبت اللجنة تقديم توصيات للحد من هذه الظّاهرة مع انتظار الرّأي الفني لإيقاف عمليّات تهريب “الاتحاد الوطني والدّيمقراطي الكُردي”. وأكّد «شاسوار عبدالواحد»، في تصريحات إعلامية له الخميس 25 نيسان 2019م، أن الحزبين الرّئيسيين في إقليم شماليّ العراق “الاتحاد الوطني والدّيمقراطي الكُردي”، هما مَن يقفا وراء التحرّكات الَّتي تستهدف “ إضعاف ” حراكه بعُنوان “ الجّيل الجّديد” ).
المدرسة مُجهزة بأحدث الوسائل التعليميّة فضلاً عن مطعم ومكتبة كبيرة ومُصلّى وقاعة رياضيّة مُجهزة بكافة الخِدمات والعتبة الحُسينيّة تُقدّم جميع الخدمات في المدارس التابعة لها مجّاناً فضلاً عن تحمّل نفقات القرطاسيّة والطَّعام والنقل، وللعتبة مركز طبي للأسنان داخل المدرسة يُقدّم جميع خدماته بالمجّان للطَّلَبة؛ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ؟ (قِفَـا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ!). وبتوجيه مِن مُمثل المَرجِعية الدِّينيّة العُليا المُتولّي الشَّرعي للعتبة الحُسينيّة، وصل وفد العتبة إلى مُحافظة البصرة استجابة لوالدة الشَّهيد «وليد المُحمّداويّ»، تضرَّر منزلها جرّاء الأمطار والسّيول الَّتي اجتاحت المُحافظة. وسماحة الشَّيخ الكربلائي خصَّص مبلغ مالي لوالدة الشَّهيد المحمداوي فضلاً عن توجيه بالوقوف على الحالة وتسجيل ما تحتاجه، وهذه ليست الالتفاتة الاُولى مِن لدو المُتولّي لرعاية عوائل الشُّهداء والجَّرحى، مُبارَكٌ توسُّعُها (حاكم إداري لإحدى مناطق مَهْجَر «نائب الإمام المهديّ، الخمينيّ والرَّئيس عادل عبدالمهديّ»، الفرنسيّة يُقدّم 1300€ وتذكرة طائرة لكُل عراقي يرغب بالعودة الطَّوعيّة) ورمضانٌ مُبارَكٌ:
https://www.sistani.org/arabic/archive/26260/
إمساكيات شهر رمضان المبارك لعام 1440 هـ (2019 م) – الأرشيف – موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله) – sistani.org
إمساكيات شهر رمضان المبارك لعام 1440 هـ (2019 م) – موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
www.sistani.org
