وزارة خارجيّة قتلة المُتظاهرين تضع القناع على وجه السَّفير الصَّفيق أمام محكمة جرائم الحرب الدّوليّة في لاهاي صحيفة الأخبار اللّبنانيّة: قناص بغداد مُرتبط بمُستشار «برهم صالح» (لاهور شيخ جنكي طالباني). وذكرت “مُفوضيّة حقوق الإنسان” في بيان الجُّمُعة، أن “إحدى المفارز الطّبيّة التطوّعيّة في ساحة التحرير الَّتي لا يقلّ عددها عن (10) مفارز وكّدت انها تستقبل (20-5) حالة حرق يوميّا في الجّلد بالاضافة إلى حالات شلل مُؤقت لدى المُتظاهرين نتيجة تعرّضهم للغاز المُسيل للدّموع لوجود حالات مُريبة حول المادّة المُستخدمة إذ ان المعلوم ان الغاز المُستعمل CN أو CS او OC او pepper مُسبّب حالات تهيُّج الغشاء المخاطي للعين والجّهاز التنفسي على الأغلب وبشَكل وقتي لا يُؤثّر على الجّلد كحالات حرق او الجّهاز العصبي ما يتطلّب التحقيق في المواد المُستخدمة في هذه العبوات”. خبر ذو صلة: شيخ «مُخلص بن محمد» 46 عامًا، شارك في صياغة قوانين تشدّد عقوبة الزّنا، بصفته أحد أعضاء مجلس فُقهاء إقليم آتشيه المُحافظ الوحيد في إندونيسيا الَّذي يُطبّق الشَّريعة الإسلاميّة. وفي صدفة غير منطقيّة، تمّ ضبط «مُخلص»، أثناء إقامة علاقة مع امرأة مُتزوجة، داخل سيارة كانت مُتوقفة بالقرب مِن شاطىء سياحي. قبضت السّلطات على مخلص والمرأة الَّتي كانت معه، وجُلد «مُخلص» بالعصا 23 مرَّة على مِنصة أمام الناس، ومُنع الأطفال مِن المُشاهدة وطرد «مُخلص» مِن مجلس عُلماء آتشيه وبهذا، أصبح «مُخلص» أول زعيم ديني يُطبق عليه حد الزنا علنا في آتشيه مُنذ تطبيق الشّريعة الإسلاميّة، رسميّاً عام 2005م وأداة الجَّلد العصا مِن لحاء النخيل، ومَن يُنفذ العقوبة، يتم اخفاء جسده بالكامل، عدا عينيه، بملابس سوداء فضفافة حتى لا يتم التعرف عليه وملاحقته. قال نائب عُمدة المِنطقة الَّتي يعيش فيها «مُخلص» (حُسينى وهاب): “ هذا شرع الله، يجب جلد أيّ شخص إذا ثبُت أنه مُذنب، حتى لو كان عضواً في مجلس العُلماء ”.

وزارة خارجيّة قتلة المُتظاهرين تضع القناع على وجه السَّفير الصَّفيق أمام محكمة جرائم الحرب الدّوليّة في لاهاي في 2 تشرين 2 الجّاري، وزارة خارجيّة قتلة المُتظاهرين ضدّ الفساد تدعو للتعتيم على الجريمة الدّوليّة ولكتم صدى أنين صوت ظليمة وادي الرّافدين ولتكميم وتوشيح حزن البنفسج العميق لأبناء أرض السَّواد، ووضع القناع على وجه سعادة السَّفير الصَّفيق الرَّفيق الآبق الفاشل المنقول مِن أنقرة المُتسرّب مِن ملاك وزارة الصّحّة، لكي تنظر الدّول الاجنبيّة والمُنظمات الدّوليّة الى احترام سيادة العراق وعدم التدخل بالشّأن الدّاخلي بالوجه المُخادع الَّذي يُقابلهم به سفير «محمدعلي الحكيم» المُتكرّش «هِشام علي أكبر العلوي» مُهشّم الثريد في “ حُسينيّة الكوثر ”{في لاهاي} اللّاهية عن وصمة العار بجبين الإنسانية في بغداد الأوغاد مدينة السَّلام ومُوارات سَوئتها في مقبرة وادي السَّلام. وقد جاء في بيان الوزارة الفاسدة، “مع استمرار الاحتجاجات الشَّعبية المُطالبة بالإصلاح، وصدور بيانات مِن دُول أجنبيّة ومُنظمات دوليّة تؤكّد الحكومة العراقيّة على احترام إرادة العراقيين في المُطالبة بحقوقهم الَّتي ضمنها لهم الدّستور العراقي في المواد 38 و39 و 40 الّتي تثبت حقّ العراقيين باختيار حكومتهم وفقاً للسّياقات المعمول بها في النظام الدّيمقراطي العراقي وعلى حقوقهم الّتي كفلها لهم الدّستور في حرّيّة التعبير عن الرأي” وبما لا يخلّ بالنظام العامّ والآداب ” (الوزارة تُزوّر الحقيقة وكأن دُولاً أجنبيّة ومُنظمات دوليّة تصدر بياناتاً كيديّة!، في حين تُعلن السَّفارة العراقيّة في لاهاي، تعاونها لكتم صوت الحقّ لإسدال ستار التنحية The Impeachment على عار الدّاخل العراقيّ المُعتدّ بالإثم). في 26 أيلول 2019م في “ سوق الشّيشان الشَّعبيّة في مدينة الكوت ” الشّاب «وسام سامي» اضرم النار بنفسهِ بسبب رفع بسطيته لبيع الفواكه والخضر مِن قِبل البلدية بحجّة التجاوز، وفي اليوم التالي الجُّمُعة توفي مُتاثراً بجروحه تاركاً أرملةً وأيتاماً.. «وسام» بعُمر ابن “ سفير «محمدعلي الحكيم» ” المولود في الكوت عام 1964م الَّذي أتمَّ تعليمه في ظِلِّ ذلّ نظام «صدّام» وأحرار العراق شبّوا في حرائق الوطن وشابوا في المنفى المنسى حتى الآن، أمثال وسام أسمى مِن أمثال سعادة الرَّفيق الآبق كاتم فم ظليمة الصّوت الأبيّ وكاسر القلَم الحرّ وقد بُحّ صوت المَرجِعيّة، بتعاون سعادته ليُجافي المواثيق الدّوليّة (في أوَّل حقوق الإنسان حريّة الضَّمير المسؤول) مع صحيفة “ صوت الجّالية العراقيّة ”، مِن نثريّة نسيئة سفارَةِ جُمهوريّة العِراق في لاهاي باڵیۆزخانه‌ی کۆماری عێراق له‌ ده‌نهاخ Embassy of the Republic of Iraq in the Hague:
http://www.iraaqi.com/news.php?id=3284&news=3#.XTxVUPZuKM8
“.. وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ ” (سورة البقرة 283). واضاف بيان دبلوماسيّة الدَّجل المُراوغ: “تعليقاً على ردود الأفعال التي صدرت عن الجهات الأجنبية بخصوص الوضع الراهن في العراق فإن الحكومة العراقية تدعو جميع الأطراف إلى ضرورة الالتزام بمبدأ احترام السيادة، وعدم التدخل في الشأن الداخلي العراقي، وتشدد على ما ورد في خطاب المرجعية الدينية في يوم الجمعة الموافق 1 تشرين الثاني الذي يؤكد على ” أن احترام إرادة العراقيين في تحديد النظام السياسي والإداري لبلدهم من خلال إجراء الاستفتاء العام على الدستور، والانتخابات الدورية لمجلس النواب، ويؤكد -أيضاً- على أن ما يلزم من الإصلاح موكول إلى اختيار الشعب العراقي بكل أطيافه وألوانه من أقصى البلد إلى أقصاه، وليس لأي شخص، أو مجموعة، أو توجه ما، أو أي طرف إقليمي أو دولي أن يصادر إرادة العراقيين في ذلك، ويفرض رأيه عليهم”. انتهى. اُغنية المصريّة الإيطاليّة المُهاجرة الرّاحلة Dalida، بتصرف: كلام.. كلام… ليس سوى كلام.. ولا شيء آخر .. محض كلام!، بلغة عادل عبدالمهدي: Paroles Paroles.. Ce nesont que paroles.. Rien que paroles.
ارجنتين- إيران:
اختيار مجلس حكّام الوكالة الدّولية للطّاقة الذريّة مُديرها العام الدّبلوماسيّ الأرجنتينيRaphaël Mariano Grossy (58 سنة)، ضمن سباق تنافسي بـ24 صوتاً مقابل 10 أصوات بتزكيّة العدد الكامل لمجلس الوكالة وقوامه 35 عضواً خلال الاُسبوع الماضي في العاصمة النمساويّة فيينا مقر الوكالة، ومُصادقة المُؤتمر العام للوكالة المُؤلَّف مِن 171 عضواً على تعيينه في جلسة استثنائيّة تُعقد في 2 كانون الأوَّل المُقبل.
اُمُّ العراق وأصلُ منبته الجَّذلِ؛ وتينُ القلب في إحَنِ

فيحاءُ يا ريح الصَّبا عصفتْ، جادت على النّاسِ بلا مِنن

الغُربةُ الرّعناءُ كالكفنِ ووشاحُها مطويٌّ على شجنِ

ما أعسر البلوى على زمنٍ فيه سجين الفكر والبدن

ذكرتُ أعوام الصِّبا سلفت فتناهتْ ضِحكةُ ذلك الزَّمن.

البصرة الأصل درَّة خليجها ورمز الطّيبة بين أخواتها مُحافظات العراق وبوّابة الانفتاح على الآخر قبل هذا الطّارىء الناتىء النابي الرّابط أدناه: