7 أبريل، 2024 2:01 ص
Search
Close this search box.

وزارة الثقافة لا تليق الا بالشيوعيين وزارة الثقافة لا تليق الا بالشيوعيين

Facebook
Twitter
LinkedIn

في برنامج الارض الحرام كان ثمة سجال بين السينارست حامد المالكي وخالد السراي عن واقع المثقف في ظل مرحلة ما بعد صدام وعلى الرغم من المأخذ على ما طرح من الجانبين الا اني استخلصت من ما طرحة الاخ حامد حين لقاءه برئيس الوزراء السابق نوري المالكي من انه لا يريد وزارة ثقافة وزيرها سني او شيعي او شيوعي كي لا تجير لهم
وقبل الخوض في هذه الدالة اود الاشارة بشكل مقتضب ان ما طرحه خالد السراي لا يتقارب مع حامل لشهادة دكتور حيث لا فرق بين الدكتاتورية والتي يدعم فيها احدى دكتاتورية مرت على العراق فالاولى صنعت خراب والثانية خراب لا زلنا نعيشه
اما رفض الدكتاتورية الثانية اناطة وزارة الثقافة بالشيوعيين فان حدث ذلك فهو شرف للشيوعيين ادارة مثل هذه الموسسة حيث اقول ليعطي المالكي نموذج في حياة المجتمع العراقي من نماذج الثقافة الشعر والقصة والمسرح والرسم والنحت والغناء وغيرها ليست فيها بصمة من بصمات الشيوعيين او ليدلني مرة واحدة لقائد شيوعي تولى ادارة موسسة وعمل على تجيرها للشيوعيين ومثل ذلك ادارة مفيد الجزائري لوزارة الثقافة او رائد فهمي للعلوم والتكنولوجيا حيث تخاصموا مع الشيوعيين بسبب مساواتهم في كل شي للعاملين في وزاراتهم في حين اطلب من المالكي ان يدلني على وزارة في عهده او بعده او قبله لم تجير الوزارة لحزب الوزير
وهذا هو خراب العراق ودماره بسبب جعل الوزارات والموسسات تحت رحمة المحاصصة الطائفية وهذا الفرق الكبير بين ادارة الشيوعيين وغيرهم كذلك ليعرف كافة ساسة الصدفة ومن تبعهم وسار على دربهم ان الشيوعيين هم البياض الذي يراهن علية الشرفاء وهم الدواء الذي تندمل به جروح الوطن والصوت الذي هديرة يمزق اذان النكرات الفاشلين والذين دمروا اجمل الاوطان وقتلوا فيه كل شيئ جميل

وزارة الثقافة لا تليق الا بالشيوعيين
في برنامج الارض الحرام كان ثمة سجال بين السينارست حامد المالكي وخالد السراي عن واقع المثقف في ظل مرحلة ما بعد صدام وعلى الرغم من المأخذ على ما طرح من الجانبين الا اني استخلصت من ما طرحة الاخ حامد حين لقاءه برئيس الوزراء السابق نوري المالكي من انه لا يريد وزارة ثقافة وزيرها سني او شيعي او شيوعي كي لا تجير لهم
وقبل الخوض في هذه الدالة اود الاشارة بشكل مقتضب ان ما طرحه خالد السراي لا يتقارب مع حامل لشهادة دكتور حيث لا فرق بين الدكتاتورية والتي يدعم فيها احدى دكتاتورية مرت على العراق فالاولى صنعت خراب والثانية خراب لا زلنا نعيشه
اما رفض الدكتاتورية الثانية اناطة وزارة الثقافة بالشيوعيين فان حدث ذلك فهو شرف للشيوعيين ادارة مثل هذه الموسسة حيث اقول ليعطي المالكي نموذج في حياة المجتمع العراقي من نماذج الثقافة الشعر والقصة والمسرح والرسم والنحت والغناء وغيرها ليست فيها بصمة من بصمات الشيوعيين او ليدلني مرة واحدة لقائد شيوعي تولى ادارة موسسة وعمل على تجيرها للشيوعيين ومثل ذلك ادارة مفيد الجزائري لوزارة الثقافة او رائد فهمي للعلوم والتكنولوجيا حيث تخاصموا مع الشيوعيين بسبب مساواتهم في كل شي للعاملين في وزاراتهم في حين اطلب من المالكي ان يدلني على وزارة في عهده او بعده او قبله لم تجير الوزارة لحزب الوزير
وهذا هو خراب العراق ودماره بسبب جعل الوزارات والموسسات تحت رحمة المحاصصة الطائفية وهذا الفرق الكبير بين ادارة الشيوعيين وغيرهم كذلك ليعرف كافة ساسة الصدفة ومن تبعهم وسار على دربهم ان الشيوعيين هم البياض الذي يراهن علية الشرفاء وهم الدواء الذي تندمل به جروح الوطن والصوت الذي هديرة يمزق اذان النكرات الفاشلين والذين دمروا اجمل الاوطان وقتلوا فيه كل شيئ جميل

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب